[align=center]
نشر التشيع في الدول العربية هو احد اهم برتوكولات بني صفيون المعروفة خاصة عند الشعوب والحكومات الخليجية ، وللاسف المواطن العربي يعاني من العوز المادي وقلة التثقف الديني في المناهج التعليمة وغيرها من المؤسسات والجمعات المنوطة بذلك ، فأصبح هناك فراغ ديني وحاجة مادية استغلها اعداء الله لتمرير مخططاتهم الخبيثة ومن المعروف ان النظام السوري من اتباع النذهب النصيري الذي يؤمن بتناسخ الارواح والعياذ بالله وليس كما هو معروف عند عامة الناس بانه من العلويين الشيعة ، ولا نستغرب حينما يرتمي النظام السوري في احظان ايران الام الحنونة لكل من عادا واعلن الحرب على مذهب اهل السنة والجماعة ، وهذا دأب المذاهب الباطلة الباطنية ولو قرأت ولو نبذة بسيطة بالتاريخ الاسلامي لادركت ذلك ، وقد تنبه للمد الشيعي الملك عبدالله بن الحسين حينما صرح قبل عدة اعوام عن خطر الهلال الشيعي ، ويبدأ من ايران مرورا بالعراق وسوريا ولبنان ويطوق دول الخليج والاردن ، ولا زالت هناك تهم في النظام السوري لكل من اتبع سنة رسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وال بيته الطاهرين بأسم ( الوهابية ولانحياز لفرق تكفيرية بزعمهم ) ،
النظام الايراني خطره على الدول العربية كخطر اسرائيل ، صرح ابطحي وهو من المسؤلين الكبار في حكموة الرئيس الايراني السابق خاتمي ، لولا ايران لما سقطت افغانستان والعراق ، ولنا فيما يحصل لاخواننا هناك عبرة ، ولا حول ولا قوة الا بالله ,
[/align]