التشاؤم عنوان الفشل وألأ خفاق والتعاسة في الحياة
في أثناءالحرب العلمية حذرأحدالعرافين طيارآ من خطرقريب الوقوع فسيطرهذاالوهم
علي الطيار وحين عادالي قاعدته بعدأنجازمهمته وأرادالهبوط في المطارأرتطمت طائرته
بالأرض وكادت تودي بحياته
ولم يجدالمهندسون أي عطل أوحلل بالطائره
ولكن حديث العراف فعل فعله في ذهن هذاالطيار فكان أن أرتكب الخطاء الكبيرأثناء الهبوط
المتشائمون لا يرون جمالا حتى وإن احاط بهم ، والحالمون لا يرون سواد
دنيا إلا حين تفاجئهم الدنيا بسوادها ، والصحيح هو أن نرى موطئ قدمنا
في هذه الدنيا في كلتا الحالتين ، فإذا ظهرت لنا الدنيا بجمالها فلا نحكم
عليها أنه لا يوجد بها سوادا ، وإذا ظهرر لنا شيء من سوادها فليس
معنى هذا أنها سوداء ففيها من الجمال الكثير ولكن المتشائمين لا يرونه
وما رواه ابن عمر رضي الله عنهما من قوله صلي الله عليه وسلم
إنما الشؤم في ثلاث: المرأة والفرس والدار وقوله إن كان الشؤم في شئ ففي الفرس والمسكن والدابة.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز سالم الحويطي
وما رواه ابن عمر رضي الله عنهما من قوله صلي الله عليه وسلم
إنما الشؤم في ثلاث: المرأة والفرس والدار وقوله إن كان الشؤم في شئ ففي الفرس والمسكن والدابة.
الإسلام دين الحق وضح لنا كافة أمور الحياة الدينية و الدنيوية فأصبح دين الكمال
أما عن التشاؤم فهذا لايؤمن به المسلم
فقد ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم
صفات 70 ألف سيدخلون الجنة بإذن الله تعالى بدون حساب ولهم صفات عديدة منها أنهم
لا يتطيرون أي : لا يتشاءمون لا بمرئى ولا بمسموع ولا بمجذوم وقد كان العرب في الجاهلية يتطيرون فإذا طار الطير وذهب نحو اليسار تشاءموا وإذا رجع تشاءموا وإذا تقدم نحو الأمام صار لهم نظر آخر وكذلك نحو اليمين وهكذا والطيرة محرمة لا يجوز لأحد أن يتطير لا بطيور ولا بأيام ولا بشهور ولا بغيرها وتطير العرب فيما سبق وكانوا يتشاءمون بيوم الأربعاء ، يوم الأربعاء يوم كأيام الأسبوع ليس فيه تشاؤم
وكان بعضهم يتشاءم بالوجوه إذا رأى وجها لا يعجبه حتى إن بعضهم إذا فتح دكانه وكان أول من يأتيه رجل أعور أو أعمى غلق دكانه وقال اليوم لا رزق فيه أو يشائم من غراب أو بومة وغير ذلك
فالتشاؤم كما أنه شرك أصغر فهو حسرة على الإنسان فيتألم من كل شيء يراه لكن عندما جاء الإسلام قضى على كل هذه الخرافات التى تعتبر شرك أصغر
لأن من صفات المسلمين أنهم
على ربهم يتوكلون فمعناه أنهم يعتمدون على الله في كل شيء لا يعتمدون على غيره
ويؤمنوا أن كل شىء بيد الله تعالى فلا يؤمنوا ولايصدقوا بالأشياء التى تجلب الشئم
[QUOTE=زرقاء اليمامة;393642]الإسلام دين الحق وضح لنا كافة أمور الحياة الدينية و الدنيوية فأصبح دين الكمال
أما عن التشاؤم فهذا لايؤمن به المسلم
فقد ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم
صفات 70 ألف سيدخلون الجنة بإذن الله تعالى بدون حساب ولهم صفات عديدة منها أنهم
لا يتطيرون أي : لا يتشاءمون لا بمرئى ولا بمسموع ولا بمجذوم وقد كان العرب في الجاهلية يتطيرون فإذا طار الطير وذهب نحو اليسار تشاءموا وإذا رجع تشاءموا وإذا تقدم نحو الأمام صار لهم نظر آخر وكذلك نحو اليمين وهكذا والطيرة محرمة لا يجوز لأحد أن يتطير لا بطيور ولا بأيام ولا بشهور ولا بغيرها وتطير العرب فيما سبق وكانوا يتشاءمون بيوم الأربعاء ، يوم الأربعاء يوم كأيام الأسبوع ليس فيه تشاؤم
وكان بعضهم يتشاءم بالوجوه إذا رأى وجها لا يعجبه حتى إن بعضهم إذا فتح دكانه وكان أول من يأتيه رجل أعور أو أعمى غلق دكانه وقال اليوم لا رزق فيه أو يشائم من غراب أو بومة وغير ذلك
فالتشاؤم كما أنه شرك أصغر فهو حسرة على الإنسان فيتألم من كل شيء يراه لكن عندما جاء الإسلام قضى على كل هذه الخرافات التى تعتبر شرك أصغر
لأن من صفات المسلمين أنهم
على ربهم يتوكلون فمعناه أنهم يعتمدون على الله في كل شيء لا يعتمدون على غيره
ويؤمنوا أن كل شىء بيد الله تعالى فلا يؤمنوا ولايصدقوا بالأشياء التى تجلب الشئم