اليوم سننتقل للنسخة الجديدة

اعضائنا الكرام :

باذن الله تعالى فان مجالس قبيلة الحويطات ستنتقل هذا اليوم الى النسخة الجديدة المطورة
من v.bulletin و هذه النسخة صدرت حديثا منذ ايام و تحمل الرقم الكودي PL1 3,6,7
و هي نسخة متطورة جدا و بها امكانيات عالية بالاضافة انها نسخة محمية بشكل مكثف
لكم تحياتي و نتمنى ان ترقى المجالس الى مستوى تطلعاتكم .

بارك الله فيك وفى مجهوداتك النى تخدم اسم القبيلة

ومجهود لا يسعنا سوى ان نشكرك علية


وكل هذا من اجل تصفح افضل لكل زوار المجالس


يعطيك العافية


الشهاب

شكرا لمرورك اخي الشهاب

الله يعطيك العافيه مجهود تشكر عليه

شكرا لك وشكرا لك القائميين علي هذا العمل الرائع


لك تقديري

ريتاج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

أخي الفاضل ،، الآتي الأخير

يعجز الفكر،، والقلم ،،

عن إختيار عبارات الشكر والتقدير ،،

التي تليق بإعطاء هذه الجهود والتضحيات ،، حقها من الثناء ،،،

ولكن ،، إمتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم :

"من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيراً، فقد أبلغ في الثناء".

فجزاك ،، الله خيرا ،، أخي الآتي الأخير ،، على معروفك الذي تقدمه للقبيلة بشكل خاص،،

وللوطن بشكل عام ،، برعاية هذه النافذة المطلة على مناهل العلم والمعرفة ،،،

تحياتي

أخوك
المهندس / عبدالكريم الفته

شكرا لمشاعرك اخت ريتاج

اخي الغالي المهندس عبد الكريم

اشكر لك ما كتبته لي و الذي يدل على نبلك و رقيك

دمت لي اخا اعتز به كثيرا

لك تحياتي

سيدي ......
لو اتخذنا البحر مدادا لحروف شكرنا وعبارات إمتنانا لجف البحر قبل أن نفيك حقك من الشكر والتقدير

لايسعنا إلا أن نقول


[glow1=FF6666]شكرا من الأعماق...[/glow1]

[align=center] أخي الفاضل الآتي الأخير

كنت ومازلت أفكر في اختيارك لهذا الاسم

فوجد ت أن من يأتي في ألأخير يأتي بالخير الكثير

ونحن لانملك أكثر من أن ندعوا لك ونقول جزاك الله ألف ألف خير

على كل ما قدمته وتقدمه لهذه المجالس والذي يمتد أثره إلى جميع أفراد الحويطات

ليصل ويعم ابناء الوطن فتكو ن قد وضعت لبنة من لبنات النهوض بهذا الوطن وساهمت مساهمة فعالة

نرجوا الله أن يثيبك عليها

أخي الحبيب الكل يدين لك بما أسديته لهم من معروف بوجود هذا الصرح وهذا المنبر 0

بارك الله لنا فيك

دمت لمحبك : محمد محمود [/align]

مجهود جبار ومميز ما تقوم به أخينا الآتي الأخير


وإلى الأمام دوما


والسلام عليكم

مبروك
.
.
شكرا أخي الكريم . .
.
لن تكفي شكرا
.
لك أكر منها