يبدو أن الزهور كانت أقوى تأثيراً من الكلام والأفعال،فبعد خلاف دام عدة أشهر بين زوجين حاول خلالها الزوج مصالحة زوجته التي عاش معها لسنوات ولم ينجح . وبعد عدة محاولات من المقربين للصلح بينهما لم تقتنع الزوجة بالعودة إلي منزل الزوجية.
لجأ الزوج إلي حيلة رومانسية تعيد إليه زوجته ووعدها بمفاجأة عند عودتها معه وحاولت الزوجة معرفة المفاجأة الموعودة فلم يفصح عنها الزوج وأصر علي رؤيتها بنفسها حال عودتها إلي المنزل. فاستشارت الزوجة أسرتها التي أبدت الموافقة علي طلب الزوج. وبعد عودتها لمنزل الزوجية فوجئت بأكثر من 4000 وردة تم توزيعها علي كافة أرجاء المنزل وتورتة ضخمة طبعت عليها صورتها. بالإضافة لهدية قيمة داخل علبة حمراء. فما كان من الزوجة سوى الصلح وفتح صفحة جديدة.
اني خيرتك
انت بس تزوج وزعل الحرمة وعطها عقالين ,,وما تخلي كلمة ما تقولها لها وبعدين قولها انا اسف ما كنت اقصد تلقاها عندنا طخت ورضيت عندنا مساكين قلوبهم طيبة بسرعة يرضوا ,,,
اني خيرتك
انت بس تزوج وزعل الحرمة وعطها عقالين ,,وما تخلي كلمة ما تقولها لها وبعدين قولها انا اسف ما كنت اقصد تلقاها عندنا طخت ورضيت عندنا مساكين قلوبهم طيبة بسرعة يرضوا ,,,
شكرا يا سفير الرومانسية
هههه
يعني الشغله ما تحتاج ورد ومن هالحركات <<
يعني اشغل العقال ههههههه << اعوذ بالله حد يضرب شريكة حياته
فعلا احلام الزوجات بديرتنا بسيطه جدا <<يعتبر هالشيء ايجابي ونحن محظوظين فيه
كيف أعادت 4000 وردة الحياة بين زوجين !!!
العرض المتطور
