لكن المرأه مكانها في بيتها أساساً .. واذا كان لا بد من قيادة المرأة للسيارة .. فكلنا نعلم مالذي نواجهه في الشارع .. ولآ راح تنفع قرارات الحكومة .. لأنه اذا صار شي بتختفي هي وسيارتها .. وش تنفع قرارات الحكومة وقتها ..!
فهذا الشارع مشتمل على جميع الأصناف من الناس الطيب والخربان والسكران والصاحي .. و و و من اشكال الناس .. فما موقع اعراب المرأه وهي تقود السيارة بلآ محرم بين هذا المجتمع الذي لم يتعود على ذلكـ ..؟
وقيادة السيارة لآ تقف على رخصة قيادة امتلكها .. وانما هي فن يصعب على المرأهـ استيعابه وممارسته بهذه البساطة .. وهو أساساً ليس للمرأهـ
حتى في زمن النبي صلى الله عليه وسلم المرأه يركبوها فوق الجمل .. والرجال يقودهـ ..
والمرأهـ لو قادت السيارة يعني تبغى تكون محتشمة مثلاً ..؟؟ < والله مع الوقت غير نلقى العباية والغطوة بالمرتبة الخلفية .. بحجة انها تبي تشوف الطريق والعباية تضايقها والسيارة مظللة ومحد يشوفها وفلة شعرها وانتثر كنه الليل ....
عموماً ووجهة نظري
موضوع قيادة المرأه للسيارة لآ يقف عند رأي أحد ..
وانما يقف عند ولي أمر المرأهـ اذا سمح لها بالقيادة أو لم يسمح ..
وإذا سمحت المملكة بقيادة المرأهـ < فهذا القرار لآ يعني لرب الأسرة المحافظة شيئاً .. ولآ يُلزمه بأن تقود ابنته أو أخته السيارة ,,
واذا المرأهـ السعودية تتبع كتاب الله وسنة نبيه
فـ الله تعالى قال في محكم التنزيل ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
وهذه الآية لنساء النبي .. ونساء النبي قدوة نساء المسلمين
لنقتنع بهذه الآية كمسلمين أن مكان المرأهـ بيتها فهو الأستر لها بكل الأحوال .. ولكي لآ يكون هناك اختلاف في معادلة تكوين الأسرة .. فالمرأه تطيع ربها في بيتها وتؤمن الرآحة لوليها .. داخل بيتها .. والرجل يؤمن المعيشة لبيته ويبحث عن رزقه على أي حال
وغير ذلك فهو تقليد أعمى للغرب .. وماهو إلا مطلب إمرأهـ يخالف ديننا وعقيدتنا ويمهد الطريق إلى الشياطين.. ولآ يفرض على رجل مسلم ..
ختاماً ..
اعذروني على الإطالة .. وكل واحد رأيه معه في قيادة المرأهـ
فإن وافقت المملكة فهي بشارة سارة لكل متغطرس ومراهق .. ولكل من يجد السجن بيته الثاني ..
وبالنسبة لي قرار المملكة في قيادة المرأه للسيارة لآ يعني لي شيء مطلقاً
وشكراً لك ذيب الشوامين
/
/