سينا تفتح ابوابها للاستثمار

ان الاوان ان نتجه الاتجاه الصحيح تقول ارتفاع الاسعار لماذا ترتفع الاسعار لقلة المنتج بدل الاستثمار بالبرصه علينا ان نعيد التفكير اي الاصح او الانفع لنا لماذا لا نشارك العرب في سينا ونعمر وننتج الزراعي والحيواني ومواد البناء وغيرها من المنتجات المفيده ما هي المسافه بين مصر والسعودية ليست بكبيره التحول الي الانتاج هو الحل الان دعني نجرب ولو مره وشكرا

عندما تتوفر البنية التحتية و الاستقرار الامني و السياسي و التنظيمات و القوانين الاستثمارية المشجعة
فمن المؤكد ان الاستثمارات ستأتي

الاهتمام فى هذه الفتره
مركز على سيناء
وسيناء غنيه بالموارد الطبيعيه
واكيد بعد اسقرار الامن يكون لها وضع اخر
حن شديد
مشكور على الموضوع

كلام جميل لكن للاسف كالحبر على الورق وما تناشده ضد السياسات الغربيه فى المنطقه
وهدم لمبدأ فرق تسد
لكن دعنا نتحدث بلغه الواقع مصر تسير بنظام أتاح للعرب والاجانب حق تملك الاراض المصريه (الراسماليه)بحجج الاستثمار لكن ماذا حققت مصر وماذا حقق النظام برمته للعالم
لا شيئ بل كان النظام سببا فى الازمه العالميه الاقتصاديه وبصوره خاصه
ماذا حققت مصر ؟....
المستثمر لا يقدم لنا سوى افراز ثان للمنتج فى السوق والدرجة الاولى لدولته
اذا ما الحاجه المرجوه لدى المستثمر تمنعه من الاستثمار على ارضه وتساهم فى لجوئه للخارج
أولا طبيعة الدول وتوافرالمواد الخام الخاصه بأى منتج البعد عن مشاكل النقل والشحن التكلفه الجمركيه
عرضة المواد الخام للتلف الطبيعى نتيجة الانتقال تشغيل عماله غير مكلفه بل وماهره اعفاءات ضريبه هائلة كمنح من الحكومات
تصل للاعفاء النهائى هنا يأتى الاستثمار من أجل الاستنزاف لثراوات البلد بقليل الربح والا لكان لنا كمصرين
حق التملك على الاراضى العربيه فللاسف لا نملك ذالك طبقا للقانون فى دولنا العربيه حق التملك لصاحب الارض والمعاملات الورقيه والحجج لصاحب الارض لذالك بأمر الله النظام القادم لمصر هو التأميم وكبح جماح
مارد الراسماليه اى اشراك حكومى معتدل (النظام المختلط)والذى حقق مكاسب اذهلت العالم فى البرازيل على يد لولا دا سيلفا ووصوله ببلده لرابع قوى اقتصاديه فى العالم خلال فتره وجيزه ثمان سنوات

لذالك ما تناشده جميل أخى لكن حين تزهق روح التفرقه والتعصب
بيننا.....
شكرى وتقديرى