عذراً... أنا آسف..

هل تعتقد ان الاعتذار دليل على ضعف الشخصية ؟!....
أم هو وسيلة للتهرب من المسؤولية ؟..ما هو الخطا الذي يستوجب الإعتذار ؟إنه الإساءة للآخرين فكثير من التعنت والعناد يمكن القضاء عليه بكلمة "انا آسف"التي تلقي عنك أيها المعتذر حملا ثقيلا ..وهنا ستكون أمام أحد شخصين إما شخص يتقبل الإعتذار ..أو شخص يرفض الإعتذار وهذا سيجد نفسه يتحمل المسؤولية ...
ولكن أكثر الناس يدافعون عن أخطائهم والقليل القليل منهم يسلم ويعترف ويعتذر لذلك ...فالإعتذار يعيد العلاقات كما كانت أو أفضل كما أنه يقطع الطريق على الشيطان لكي لا يضخم الخطأ وتزداد القطيعة كما أن المعتذر يشعر بالراحة النفسية من عبء الخطأ في حق الآخرين أو إيذاء مشاعرهم ..فما أجمل ان تسبق الآخرين بالإعتراف بالخطا من قبل أن تسمعه منهم ...
اللهم اجعلنا من التوابين المستغفرين ..ومن الذين يعتذرون إذا أحطأوا في حق أحد من عبادك ...ربنا اغفر لنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ..

(أقســـــــــــــــــــم الخالق سبحانه بالنفس اللوامه-وكفى)

التسامح والسماحه من شيم المسلم

والعافين عن الناس

والعفو من شيم الكبار

الى هنا انتهى ردي

فتقبل مروري

ودمت كماتحب

الأعتذرا أن دل يدل على نبأله المعتذر ,’,

لك ودي ,’,

ذخر الزمن
الاعتذار لا يدل على ضعف الشخصية بل يدل
على تميز الشخص بكرم اخلاقه
تسلم اخى ولك تحيتى

الإعتذار من أسمى وانبل الصفات التي تدل على حسن الخلق
ومشكور اخي على هذا الموضوع

موضوع جميل كجمال الاعتذار
الله يعطيك العافيه على طرحه

عم نديم الشمال
أخي أحوال
عمي أبو هيثم
أخي تلميذ الزمن
عم أحمد السليلمي
أسعدني تواجدكم فأشكر لكم هذا التواجد

يعطيك الف عافية اخوي

موضوع جميل وراق لي

دمت بأسعد حال









الذيب

ومن مكاني أقول آآآآآآسفة لكل من أخطأت بحقه..شكرا ذخر الزمن.

الاعتذار سمة من صفات المؤمن الحق الذي يحمل نقاء السريرة وحب الناس في الله وهذا واجب على كل مسلم يخطىء بحق أخيه المسلم بأن يعتذر لمن اخطأ بحقه ولكن بنية صافية صاااادقة .. طيبة

وللاسف فهناك بعضهم من يعتذرون لك ويبادلونك المحبة والمسامحة امام الناس ولكن يكنون بداخلهم الكره والبغضاء وتلمسه من تصرفاتهم بعد الاعتذار أن اعتذارهم مزيف ولمجرد الظهور بصورة طيبة غير الحقيقية امام الناس . وهنا لايكون للاعتذار له أي قيمة

إذن اهم من الاعتذار ان نكون صادقين امام الله وامام انفسنا قبل ان نكون امام الناس

شكرااااا لك اخي ذخر الزمن فنكأت جرحاً ... ولكن ؟

الحمد لله على كل حال

وادعو الله ان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه في السر والعلن


تحياااتي وتقديري

شكراً عمو ذيب

يا خالتي الدرة

وهذه
مني لك يا مشرفتنا الغالية مسلمة