عبدألرحمن ألسميط (خادم فقراء أفريقيا)

عبدألرحمن ألسميط
أتفق على محبته وثناء عمله جميع ألأطياف الفكرية وألأجتماعية والاقتصادية وألسياسية
رجل أفريقيا(كما يحلوا البعض تسميته)قضى أكثر من 29سنه ينشر ألأسلام فى ألقارة ألسمراء وهو من مواليد ألكويت وتخرج من جامعة بغداد بعد أن حصل على بكالوريس ألطب والجراحة
سبب أهتمامه بأفريقيا هو درأسة ميدانية للجنة أكدت أن ملايين ألمسلمين فى ألقارة ألسوداء لا يعرفون عن ألأسلام ألا خرافات وأساطير لأ اساس لها من ألصحة وعلى أثر ذالك ترك مجاله ألطبى وجند نفسه لنشر ألدين ألأسلامى هناك
فكون مشروعه ألأنسانى وأنخرط معه كثير من يرغب ألعمل ألتطوعى والتى تظمنة علاج ألمرضى وتضميد جراح ألمنكوبين ومواساة ألفقراء وألمحتاجين والمسح على رأس أليتيم وأطعام ألجا ئعين لقد أسلم على يديه ومرافقيه أكثر من سبعة ملايين شخص
وأصبحة جمعية ألعون ألمباشر ألتى أسسها هناك أكبر منظمة عالمية فى أفريقيا ويدرس فى منشأتها التعليمية أكثر من نصف مليون طالب وتمتلك أكثر من أربع جامعات كما قام بحفر أكثر من سبعة ألأف بئر وتدريب أكثر من 4000داعية ومعلم ومفكر
كما حصل ألدكتور ألسميط على عدة جوائز وأوسمة وشهادات تقدير مكأفئة له ومن أرفعها جائزة ألملك فيصل يرحمه ألله لخدمة ألأسلام عام 1996موقد تبرع بمكافئته (750ألف ريال لتكون نواة للوقف ألتعليمى لأبناء أفريقيا

أنعم وأكرم به من رجل مسلم . هذا المسلم الحقيقي الذي برهن للناس عن الإسلام بأفعال وليس بأقوال
اشكرك استاذنا ابو هيثم على طرح ذلك النموذج الأنساني الراااائع

جزاك الله الف خيرابوهيثم
ويارب تحفظ الشيخ السميط من كل مكروة
واسال الله العلى العظيم ان يشافية شفاء لايغادرسقما

هذا الرجل من اعظم الرجال

قبل أن يصبح أحد فرسان العمل الخيري، كان طبيبا متخصصا في الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي، لم يكن طبيبا عاديا، بل طبيبا فوق العادة، إذ بعد أن ينتهي من عمله المهني، كان يتفقد أحوال المرضى، في أجنحة مستشفى الصباح (أشهر مستشفيات الكويت)، ويسألهم عن ظروفهم وأحوالهم الأسرية والاجتماعية والاقتصادية، ويسعى في قضاء حوائجهم، ويطمئنهم على حالاتهم الصحية.




واستمرت معه عادته وحرصه على الوقوف إلى جانب المعوزين وأصحاب الحاجة، حينما شعر صاحبها بخطر المجاعة يهدد المسلمين في أفريقيا، وأدرك خطورة حملات التنصير التي تجتاح صفوف فقرائهم في أدغال القارة السوداء، وعلى إثر ذلك آثر أن يترك عمله الطبي طواعية، ليجسد مشروعا خيريا رائدا في مواجهة غول الفقر وخطر التنصير، واستقطب معه فريقا من المخلصين، الذين انخرطوا في تدشين هذا المشروع الإنساني، الذي تتمثل معالمه في مداواة المرضى، وتضميد جراح المنكوبين، ومواساة الفقراء والمحتاجين، والمسح على رأس اليتيم، وإطعام الجائعين، وإغاثة الملهوفين.


بارك الله فيك ابو هيثم على هذه النبذه عن هذه الرجل الراائع

كلك نظر
أشكر مرورك ولك تحيتى

أمى نظر عينى
أشكرك على ألمرور ولكى تحيتى

زرقاء أليمامه
تسلمى على ألأضافة ألتى زادت فائدة للموضوع ولكى تحيتى

ونعم السيرة والله ..
رجل قدم الكثير للأسلام وأسال الله أن ينزل عليه رحمته وأن يمنى عليه بالشفاء العاجل يارب
أبو هيثم شكرا على هذه الكلمات الذهبية عن رجل قل تواجده هذا الزمان

الله يكثر من امثاله

ويجزاه كل خير على مايقوم به من اعمال جليله

عندما أقرأ سيرته وتاريخه المشرف

أشعر بضآلتي وصغر عملي أمام عمله الجم ، فهنيئاً له

شفاه الله عافاه وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء

أشكر مرورك اخت حاضرة فتاة ولك تحيتى

أشكر مرورك اخى ألراقى ولك تحيتى

أشكر مرورك أخى أبوعواد ولك تحيتى