أيا ربي ما كنت أريد سوا دفيء شتاء وأهتمام حزن وحنان ليل..!
أيا ربي لم أكذب،لم أمادي في قولي ولا اهتمامي عن فراغ،هي كانت تموت في الكلمات عشق واهتمام ،فقبلت النزاع حبا وزت علي كلماتها أشعار وعلي اهتمامها جنان..
أيا ربي ماكنت أكذب ولا أمثل ولا اقتبس كلام سمعته ولا أبعث كلمات أحبك لها عبثا كنت حقيقة أحبها كنت حقيقة أشعر الاطمئنان وأنا في تمثيل المكالمات نوما علي صدرها..
أيا ربي أعطها عمري وخذه مني موتا لا أريد شهيق أنفاس بعد أسمها حفظا،ولا دمعت عين حارقه بعد كذبتها موتا،لا أريد سوا ملقاتك رباه ...ابكي وأنا في قبري أكرم من بكائي أمامها آشتياق....
أيا ربي لا أحرمها علي زواج صالح وزوج طاهر إنما أحرمها علي نفسي دعاء غادر من نفسي فقد غاصت في كثر كلماتها الفانية التمثيلة دون عبره ولا استمرار واصل ..
أيا ربي أعطني صبر أختفاء وقوة فناء وعكس دهاء حتي اذهب إلي حفرت قبري جاشمه دون خوف جان أو ثعبان دون خوف عذاب قبر ونار،أو أعطني فرصة لنفسي تأخذ بيد طفلتي الصغيره بداخلي وتكفنها علي البر وتعلن للغباء الغامض والنسر الجارح مجال للحياة من جديد ...
أيا ربي أعطني جنه فيها من الصديقات العشرات ومن الأخوة المئات ومن الأمهات الآلاااااااف فقد خسرتها فالدنيا علي يد عبدتك التي تحب علي مزاجها الأنوثي ونبضات قلبها خوزافيت الاهتمام كاذبت الصمت ...
أيا ربي اطفيء نار ليلي هذا وليلي ذاك وليلي كهذا،أضيء لي الظلام برحمتك وخفف ألم قلبي بقدرتك وحبب في روحي الاستعفار فأمنيت موتي لن تفارقني إلا وأنا اشهق النهاية ...
أيا ربي أنزعها من قلبي وضع مكانها إيمان وأمال وتفائل وجنان وحب ومحبة وهدوء السكينة الذيذ وصمت التفكير الروحي العزيز وصوت ترتيل آيات القرآن وتعااالي النبرات بالآيات ...
أيا ربي أرحل الآن إلي حيث لا أعلم وأنت وحدك تعلم أرحل إلي وادي الراحه الخاص بي وبروحي أرحل لملابس بيضاء لرائحه الطهاره لمسك الطير وسمو الصلاة علي محمد أرحل إلي لبراليت الصمت وعلمانيت الايماء وإسلام الحرية
أرحل إلي حيث لا أعلم وأنت وحدك تعلم.
فما للأنثي الكاذبه عندي حب
ولا للأنثي متشردة المشاعر شاحذت الأحاسيس مكان في القلب...
تمثل الأحاسيس وتنقل كلمات الحب وتقتبس أدوار الحنان ...
أقال لها أحدهما ان حياتي فيلم سينمائي أو مسلسل رمضاني!
دمرت أنهار حياتي وهدمت بناء مستقبلي
فهمت خطأ أن هكذا هو الحب..
وإذا بحياتي سواد و بأهلي وأصحابي يتغيرون فتخيلت أنه غضب الرب ..
والحقيقة ... لاحب ولا غضب رب
إنما ضحكه مزيفه في ليل حرمان واحتضان تمثيلي لحنان لهو ومزاح..
أنها الحقيقة تشرق في سماء خيالنا من جديد..
أنها الحقيقة صدمات تجارب لحب مجنون
لتمثيلا عقيم...
أنها الحقيقة أكرها بقرف وأشمئزاز بعد ماكنت أحبها بطهارة ومسك...
أنها مسرحية الموسم،فيلم العام ..
أخبروا المؤلفين أن يتنحوا جانبا ..
عندما كنت طفل في كلِّ مره أجمع ألواني ، أرمي القلم الأبيض جانباً . . وحين يسألوني لماذا؟ أقول : آنه لآيصلح لِ آلتلوين
: ،
والآن أفقهُ جيداً لماذا الأبيض لا يلوّن ! إنه صادق ونقي . . لا يزيف الحقائق . . ولا يعطيها أي لون سوى لونها الحقيقي ! ولو كُنتُ أعلم بذلك . . مافرطتُ فيه أبداً