الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان خاص بالمواضيع الاسلامية و الفتاوى الشرعية و الاحاديث النبوية الشريفة و كل ما يخص المسلم في امور دينه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-04-09, 10:22 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء الشرف
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4062
المشاركات: 5,172 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 731
نقاط التقييم: 10
أبوسليم is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوسليم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي زخرفة المساجد والإسراف في بناء المآذن والقباب

زخرفة المساجد والإسراف في بناء المآذن والقباب

علمت أنه من الصدقة الجارية بناء مسجد ، فأريد من فضيلتكم بعض التوضيحات والتوجيهات عن هذا الأمر فيما يخص التالي : صفة المسجد الصحيحة والشرعية ، المئذنة والقبة اللتان نراهما حديثا في بناء المساجد ، هل هما لازمتان لبناء المسجد ، وخاصة أن تكاليف بنائهما في بلدي قد تصل إلى 15000 دينار ليبيي ، ثم ما يخص حاجيات المسجد ، من رخام وأبواب عالية الجودة وزجاج ومفروشات عالية الجودة والإنارة المضاعفة ، ومثل هذه الأمور التي اعتدنا أن نراها في المساجد ، كل هذا وما يشابهه ما حكم الشرع فيه ، وكيف يكون بناء المسجد بصورة شرعية كاملة ، أحتاج من فضيلتكم التوضيح التام لهذا الأمر . وجزاكم الله كل الخير على المجهود المميز لكم في هذا الموقع ، الذي هو خياري الأول والأفضل عندي في كل الأحيان و الأحوال ، للخير العامر فيه والغيث النافع من العلم الذي أجده فيه !! سدد الله خطاكم في كل ما يحب ويرضى .


الحمد لله
أولا :
نشكر لك ـ أيها الأخ الكريم ـ حسن ظنك بإخوانك في الموقع ، وتواصلك معنا ، ونسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم لما يحبه ويرضاه من العلم النافع والعمل الصالح .
ثانيا :
بناء المساجد وإعمارها وتهيئتها للمصلين ، من أعمال البر والخير التي رتب عليها الشارع ثوابا عظيما ، وهي من الصدقة الجارية التي يمتد ثوابها وأجرها حتى بعد موت الإنسان .
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ) التوبة/18
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ بَنَى مَسْجِدًا بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ ) رواه البخاري (450) ومسلم (533) من حديث عثمان رضي الله عنه .
وروى ابن ماجه (738) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ ، أوْ أَصْغَرَ ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ) صححه الألباني .
والقطا طائر معروف ، ومَفحص القطاة بفتح الميم : موضعها الذي تجثم فيه ، وتبيض ، وخصصت القطاة بهذا لأنها لا تبيض في شجر ولا على رأس جبل ، إنما تجعل مجثمها على بسيط الأرض دون سائر الطيور، فلذلك شبه به المسجد . ينظر : حياة الحيوان للدميري .
قال أهل العلم : وهذا مذكور للمبالغة ، أي ولو كان المسجد بالغا في الصغر إلى هذا الحد .
ثالثا :
لا حرج في بناء القبة على المسجد لغرض الإضاءة والتهوية ، وكذلك بناء المئذنة لأجل بلُوغ صوتِ المؤذن إلى أقصى حدٍ مُمكن ، أو لِيُعرف المسجد منْ بُعد فُيقصد من قِبَلِِ المصلِّين ؛ لأن الوسائل لها أحكام المقاصد ، لكن ينبغي الاقتصار على ما يحقق الغرض ، من غير إسراف ، فيكفي في المئذنة بناء مستقيم مرتفع ، بلا زخارف أو زينة ، وإن بني المسجد بدونها فلا حرج .
سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل يجوز بناء القبب في المساجد إذا كانت لغرض الإضاءة والتهوية ؟
فأجابوا : : لا نعلم حرجا في ذلك إذا كان الأمر كما ذكر في السؤال " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (6/246)
وجاء فيها أيضا (6/254) : " يعترض بعض الناس على إنشاء المآذن أصلا ويعتبر ذلك مخالفا للسنة وتبذيرا للمال ، ويرد عليه فريق آخر بأن المآذن أصبحت معلما يشهر المسجد ويدل عليه في وسط البنايات المزدحمة المرتفعة ، وهي تحجب الرؤية من بعيد ، والمسجد بمئذنته السامقة يشعر الكثيرين بأن المسلمين ما زالوا بخير أمام التحديات الكثيرة التي يواجهونها .
ج : لا حرج في إقامة المآذن في المساجد ، بل ذلك مستحب لما فيه من تبليغ صوت المؤذن للمدعوين إلى الصلاة ، ويدل على ذلك أذان بلال في عهد النبي صلى الله عليه وسلم على أسطح بعض على أسطح بعض البيوت المجاورة لمسجده ، مع إجماع علماء المسلمين على ذلك " انتهى .
ثالثا :
ينبغي ترك الإسراف والمغالاة في الفرش والأبواب ونحوها، فإن الله تعالى لا يحب المسرفين.
وبوب البخاري في صحيحه : " باب بنيان المسجد ، وقال أبو سعيد : كان سقف المسجد من جريد النخل – يعني مسجد النبي صلى الله عليه وسلم- ، وأمر عمر ببناء المسجد وقال : َأِكنّ الناسَ من المطر ، وإياك أن تحمر أو تصفر فتفتن الناس ، وقال أنس : يتباهون بها ثم لا يعمرونها إلا قليلا ، وقال ابن عباس : لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى " انتهى .
وروى أبو داود (448) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أُمِرْتُ بِتَشْيِيدِ الْمَسَاجِدِ ) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : لَتُزَخْرِفُنَّهَا كَمَا زَخْرَفَتْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى. والحديث صححه الألباني في صحيح أبي داود .
قال الخطابي رحمه الله : التشييد : رفع البناء وتطويله .
والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب















عرض البوم صور أبوسليم   رد مع اقتباس
قديم 20-04-09, 10:25 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء الشرف
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4062
المشاركات: 5,172 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 731
نقاط التقييم: 10
أبوسليم is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوسليم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: زخرفة المساجد والإسراف في بناء المآذن والقباب

أيها المسلمون
المساجد هي بيوت الله في الأرض فاعرفوا لها قدرها
زخرفة المساجد وتزيينها
من الأمور التي ينبغي أن يحرص عليها عند بناء المسجد ما يأتي
أمور ينبغي أن تصان منها المساجد

المساجد هي بيوت الله عز وجل، وقد أضافها الله عز وجل إلى نفسه إضافة تعظيم وتشريف، فقال: "وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً"1 ، وهي أحب البقاع إليه، فقد صحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أحب البلاد إلى الله مساجدها".

ولهذا أوجب علينا تشييدها، وعمارتها، وصيانتها، وإكرامها عن كل ما لا يليق بها ويناسب شرفها، فقال: "في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار ليجزيهم الله أحسن ما عملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب".2

كان أول عمل قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن وطئت قدماه الشريفتان دار هجرته المدينة هو بناء مسجده الذي أسس على التقوى من أول يوم، فكان المسجد هو الركيزة الأولى واللبنة الأساس في تكوين المجتمع المسلم، حيث لم يكن قاصراً على إقامة الصلوات والدروس العلمية، بل سائر نشاط المسلمين، من جهادي، وسياسي، واجتماعي، ونحوه كان منطلقه من المسجد.

وظل هذا الحال مستمراً في عهد الخلافة الراشدة وما بعدها، حتى غشيت المسلمين عصور الظلام والجهل، فاقتصرت رسالة المسجد على أداء الصلاة، وفي أحسن الأحوال إقامة الدروس، بينما نجد النواة الأولى للجامعات الإسلامية العريقة في عواصم العالم ومدنه الكبرى مثل المدينة، ومكة، وبغداد، ودمشق، والقاهرة، والقيروان، وغيرها كانت في المسجد.

لقد حث رسول الإسلام وحض على بناء المساجد، ووعد مشيديها بالثواب الجزيل والأجر العظيم، لمكانتها في الإسلام، وحاجة المسلمين إليها في سائر البلاد والأزمان، فقال صلى الله عليه وسلم: "من بنى لله مسجداً ولو كمَفحَص3 قطاة بنى الله له بيتاً في الجنة".4

هذا الأجر العظيم والثواب الجزيل مشروط بشرطين كسائر الطاعات، هما:

1. أن يبتغي بذلك وجه الله، كما جاء في إحدى روايات الحديث: "يبتغي به وجه الله".

2. أن يبنيه بمال حلال طيب.

لأن الله سبحانه وتعالى طيب لا يقبل إلا طيباً.

لهذا قال ابن الجوزي رحمه الله: (من كتب اسمه على المسجد بناه فهو بعيد عن الإخلاص).

قال الزركشي رحمه الله: (خصَّ القطاة بالذكر دون غيرها لأن العرب تضرب به المثل في الصدق، ففيه رمز على المحافظة على الإخلاص في بنائه والصدق في إنشائه).

زخرفة المساجد وتزيينها

لقد أمر الشارع ببناء المساجد وبتشييدها وتعميرها، ولكنه نهى عن المبالغة في زخرفتها.

عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد".5

وروي عنه أنه قال: "إذا زخرفتم مساجدكم، وحليتم مصاحفكم، فالدبار عليكم".

وعن ابن عباس رضي الله عنه: "لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى، ثم لا تعمرونها إلا قليلاً".

وكتب عمر رضي الله عنه لأحد عماله: "ابن لهم ما يكنهم الحر والبرد، وإياك أن تحمِّر وتصفِّر فتفتن الناس".

قال القرطبي رحمه الله: (إذا قلنا إن المراد بنيانها فهل تزين وتنقش؟ اختلف في ذلك، فكرهه قوم وأباحه آخرون.

ثم ذكر بعض الآثار السابقة التي تنهى عن الزخرفة.

وقال: احتج من أباح ذلك بأن فيه تعظيم المساجد، والله تعالى أمر بتعظيمها في قوله: "في بيوت أذن الله أن ترفع"، يعني تعظم، وروي عن عثمان أنه بنى مسجد النبي بالساج وحسنه، وقال أبو حنيفة: لا بأس بنقش المساجد بماء الذهب، وروي عن عمر بن عبد العزيز أنه نقش مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وبالغ في عمارته وتزيينه، وذلك في زمن ولايته، وذكِرَ أن الوليد بن عبد الملك أنفق في عمارة مسجد دمشق وفي تزيينه مثل خراج الشام ثلاث مرات، وروي أن سليمان بن داود عليهما السلام بنى مسجد بيت المقدس وبالغ في تزيينه).6

قلت: الآثار التي تنهى عن المبالغة عن زخرفة المساجد وتزيينها أحق بالاتباع، والمهم كما قال عمر: أن يكون المسجد واسعاً يقي الناس الحر والبرد والمطر، ولا مانع من الزخرفة والتزين غير المبالغ فيهما من باب تعظيم شعائر الله وإكرام بيوته في الأرض.

من الأمور التي ينبغي أن يحرص عليها عند بناء المسجد ما يأتي

1. أن تكون المحلة، أوالحارة، أوالقرية، أوالحي في حاجة إلى مسجد، حيث نلاحظ كثرة المساجد في بعض الأحياء، وندرتها أوعدمها في أماكن أخرى هي في أمس الحاجة إليها.

2. الحرص أن يكون للمسجد وقف ثابت بقدر المستطاع يستفاد من ريعه في صيانته وتجهيز ما يحتاجه من فرش ونحوه.

3. الاهتمام بدورات المياه والمواضئ والعناية بنظافتها وتهيئتها.

4. توفير الماء، سواء كان بحفر بئر أوعمل خزانات ونحو ذلك.

5. اختيار إمام كفء مقتدر، وأن لا تكون الإمامة خاضعة للأهواء أوأن تورث.

6. اختيار مؤذن وعمال لحراسة المسجد ونظافته ممن يقدرون المسجد قدره.

7. تشجير المسجد.

8. تنظيفه وتجميره.

9. الاهتمام بتهوية المسجد وتكييفه إن أمكن ذلك.

أمور ينبغي أن تصان منها المساجد

إنما بنيت المساجد لذكر الله، ولإقامة الصلاة، ولتعليم الناس أمور دينهم، ولهذا لابد أن تصان من بعض الأمور التي لا تليق ولا تناسب الأغراض التي بنيت المساجد من أجلها.

سنشير في هذه العجالة إلى أهم تِلك الأمور، وهي:

1. لا يُقبَر في المسجد أحد، لا أمام القبلة ولا في الجهات الأخرى، مهما كان الموصي بذلك، فلا تنفذ وصيته، ولو كان الذي بناه، لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"7، وقال: "إن من شرار الناس من تدركه الساعة وهم أحياء، ومن يتخذ القبور مساجد".8

2. إنشاد الضوالِّ في المسجد.

3. أن يتخذ المسجد مكاناً للإعلانات عن الأفراح والأتراح.

4. الصخب ورفع الصوت في المسجد، إلا في العلم، وقد كره مالك أن يرفع الصوت في المسجد ولو كان في حلقة علم.

5. تجنيبه الروائح الكريهة.

6. البيع والشراء ولو في رحاب المسجد، ولو عن طريق الجوالات.

7. دخول الكفار، حيث أصبحت المساجد الأثرية في بعض البلاد أماكن يرتادها السواح الكفار والنساء العاريات.

8. لا يشهر فيه سلاح.

9. لا يقام فيه حد من حدود الله عز وجل.

10. لا يتخذ مسكناً دائماً اللهم إلا لغريب أومحتاج، مع مراعاة الآداب المتعلقة به.

11. يجنب السماع الصوفي، وعمل الموالد والحوليات.

12. يجنب المجانين والأطفال إلا إذا كانوا بصحبة آبائهم وذويهم.

13. إنشاد الأشعار الماجنة أوالتي فيها هجاء ونحوها.

14. لا تمارس فيه أي حرفة من الحرف ممن يقيمون فيه ولا غيرهم.

15. تعليق لوحات ولو كان فيها آيات وأحاديث، إلى جهة القبلة خاصة.

16. إيقاف الأجراس في الساعات الحائطية التي تعلق بالمساجد.

17. الأوساخ، والقاذوات، والمخاط، والبزاق، وما شاكل ذلك، فهي من الخطايا العظيمة في المسجد.

18. الحرص على أخذ الزينة في المساجد، وتجنب الثياب المتسخة ذات الروائح الكريهة.

19. لبس ما فيه صورة من الثياب، ولبس الملابس التي تصف العورة أوتكشفها.

20. التجمر بحيطان المسجد، أوالبول والتغوط حول أسواره، وكذلك النهي عن الحجامة والفَصْد فيه.

21. تعليم الصبيان غير المميزين، والأفضل أن يكون ذلك في ملحقات بالمسجد

والله أسأل أن يعيننا على تعظيم حرمات الله وتقدير شعائره، وأن يرزقنا الأدب في بيوته ومساجده.















عرض البوم صور أبوسليم   رد مع اقتباس
قديم 21-04-09, 01:07 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
النخبة
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 5698
المشاركات: 6,109 [+]
بمعدل : 1.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 815
نقاط التقييم: 10
النجم طليان المرادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
النجم طليان المرادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: زخرفة المساجد والإسراف في بناء المآذن والقباب

لك خالص شكري وتقديري يا ابو سليم على الموضوع الرائع















عرض البوم صور النجم طليان المرادي   رد مع اقتباس
قديم 24-04-09, 12:07 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
االقرعاني
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية االقرعاني

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4096
المشاركات: 2,572 [+]
بمعدل : 0.40 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 471
نقاط التقييم: 21
االقرعاني is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
االقرعاني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: زخرفة المساجد والإسراف في بناء المآذن والقباب

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .















عرض البوم صور االقرعاني   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المآذن , المساجد , بناء , زخرفة , والإسراف , والقباب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL