[align=center]أمسكت بنديمي ،،وأجريت يدي عليه،ثم احتضنته طويلا،،وسألته أن يتحمل ما سأبثه من هموووووم....
آآآآآآآه يا قلمي إن القلب مثقل بالجراح ،،وإن المقلة ممتلئة بالدموع..
قلمي لا تغضب من صديقتك إن ألقت بك بعيدا- فجأة – فقد تكون بلغت منها الغصص مبلغها فما عادت تميز بين الصديق والعدو!!
في زمن اختلفت فيه القيم،،واختلت المفاهيم ،،وقلت السبل إلى النجاة،،فالباطل حق،،والحق باطل،،والمذنب بريء والبريء مذنب،،والصديق عدو والعدو يلبس جلد الصديق،،فما إن تأمن أحدا حتى تأتيك ضربته الغادرة،،وما أن تنكر منكرا إلا وتراه يزداد،،وما إن تصدق قلما إلا وتجده من خلف القناع كاذبا!!!
((يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول))
إلى متى ،،وإلى أين ؟؟أسئلة تدور في خلدي وآلام تدمي قلبي..إلى متى سنبقى هكذا نتابع كل ناعق ونجري خلف كل دعي،،إلى أين ستسير وأي طريق ستسلكين وأنت مع هذا بوجه ومع ذاك بوجه،،وشر الناس ذو الوجهين!!!
آهات حرى تحرق فؤادي وأنا أرى من يشيد بأمر طيب ثم لا يجاوز حروفا يخطها،،ومن تكتب أقوى العبارات في الدين ثم تجدها مع زيف أهل الدنيا مصفقة..
عجبت من أمر الناس كثيرا،،وبات تجلدي لمواجهة الصدمات ضعيفا،،وأمسى قلبي أمام ذبذبة المبادئ ذاهلا..!!!
قلمي أستأذنك لأبكي صدقي بمفردي فلا أظنك ستحتمل ما تبقى........................[/align]
خاطرة مليئة بعبارات الأسى والحزن
لكن الواقع مر ويجب أن نؤمن به
وهذا لا يعني أن أخر محطاتك تقف هنا بل أبحث وسوف تجد الصديق الصدوق
حرف منسي بداية موفقة
تمنياتي لك مزيد من التقدم
دوام الحال من المحال تجد من يؤيدك ويجالسك وقت الرخاء
ولكن تلتفت يمينا وشمالاً وقت الشده لاتجده فهؤلاء اصحاب الرخاء
فلا يغرك طيب المنطق وحلاوة اللسان فكم من عبارات تخرج من الانسان
مجرد كلام عابر على لسانه حفظت من كثر السماع غلب عليها العواطف والمشاعر في وقت وجيز, وسريع ماتتلاشى كسراب يظنه الضمأن ماء,,,
تقبل مروري واضافتي وان كنت اعلم انها بعيده عن صلب الموضوع لكن ارجوان تقبل بصدر رحب
حرف منسي طرح عذب وبداية جميلة تمنياتي لك بالتوفيق
تحياتي
إلى متى ،،وإلى أين ؟؟أسئلة تدور في خلدي وآلام تدمي قلبي..إلى متى سنبقى هكذا نتابع كل ناعق ونجري خلف كل دعي،،إلى أين ستسير وأي طريق ستسلكين وأنت مع هذا بوجه ومع ذاك بوجه،،وشر الناس ذو الوجهين!!!
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا ... فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة ... وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه ... ولا كل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ... فلا خير في ود يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله ... ويلقاه من بعد المودة بالجفا
وينكر عيشا قد تقادم عهده ... ويظهراحذر سرا كان بالأمس قد خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديق صدوق صادق الوعد منصفا
اخي الفاضل بدايه موفقه ورائعه وماخط به قلمك كلام مؤثر ومحزن وللاسف الشديد هذ1 الواقع الملموس وفي مثل يقول احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
اشكرك اخي على الطرح الجميل وبدايه موفقه لك وتقبل مروري
اختك
سمو
خاطرة مليئة بعبارات الأسى والحزن
لكن الواقع مر ويجب أن نؤمن به
وهذا لا يعني أن أخر محطاتك تقف هنا بل أبحث وسوف تجد الصديق الصدوق
حرف منسي بداية موفقة
تمنياتي لك مزيد من التقدم
حاضر فتاة
أختي الفاضلة/ حاضر فتاة
جزاك الله خيرا على هذا المرور العطر،،ولا ينافي تقبلنا للواقع الإنكار للمنكر المتفشي فيه..
لن أقف هنا بل سأبقى منادية لكل قلب ولكل أذن بالعودة إلى النقاء،،والصدق مع النفس.
دوام الحال من المحال تجد من يؤيدك ويجالسك وقت الرخاء
ولكن تلتفت يمينا وشمالاً وقت الشده لاتجده فهؤلاء اصحاب الرخاء
فلا يغرك طيب المنطق وحلاوة اللسان فكم من عبارات تخرج من الانسان
مجرد كلام عابر على لسانه حفظت من كثر السماع غلب عليها العواطف والمشاعر في وقت وجيز, وسريع ماتتلاشى كسراب يظنه الضمأن ماء,,,
تقبل مروري واضافتي وان كنت اعلم انها بعيده عن صلب الموضوع لكن ارجوان تقبل بصدر رحب
حرف منسي طرح عذب وبداية جميلة تمنياتي لك بالتوفيق
تحياتي
أخي الفاضل/ العميري
بالعكس تماما إضافتك في صلب الموضوع ،،وهذا ما حمله طي موضوعي ((النفاق)) يلقى هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه،،تأمنه فيتحين الفرصة لطعنك..
يبدو بثوب الصلاح أمام أناس ،،وعمائم الفساد مسربلة له!!
اهتزاز في المبدأ وخلل في العقيدة وعدم مراقبة لرب السرائر..
إلى متى ،،وإلى أين ؟؟أسئلة تدور في خلدي وآلام تدمي قلبي..إلى متى سنبقى هكذا نتابع كل ناعق ونجري خلف كل دعي،،إلى أين ستسير وأي طريق ستسلكين وأنت مع هذا بوجه ومع ذاك بوجه،،وشر الناس ذو الوجهين!!!
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا ... فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة ... وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه ... ولا كل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ... فلا خير في ود يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله ... ويلقاه من بعد المودة بالجفا
وينكر عيشا قد تقادم عهده ... ويظهراحذر سرا كان بالأمس قد خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديق صدوق صادق الوعد منصفا
اخي الفاضل بدايه موفقه ورائعه وماخط به قلمك كلام مؤثر ومحزن وللاسف الشديد هذ1 الواقع الملموس وفي مثل يقول احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
اشكرك اخي على الطرح الجميل وبدايه موفقه لك وتقبل مروري
اختك
سمو