ماذا تريد هذه المرأة?
لبعبت القردة و رقصة الكلاب على جتت الأسود إستخفوا بأسنا و داسوا بأقادم نجسة مقدساتنا.
لم يكفيهم صمتنا و إعرضنا و مشروع السلام الإستلام الذي هو خيار نفر من قومنا.
فبعد أن أكد رئيس وزارء الصهاينة بعدم وجود بعد اليوم بالمنطقة مدينة إسمها القدس
خرجت علينا هلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية تطالب العرب المعتدلين لتقديم المزيد من التنازلات مقابل تجميد الإستطان فقط.
أليست فلسطين كلها وقف المسلمين في العالم؟
فماذا سنسمع ياترى من جديد في الأيام القادمة؟
أكيد أن هناك خيار تاريخي رسمي يحضر له و لا مجرد كلام سياسيين .
هل هناك من يستطيع أن يتوقع أحداث؟
هل لك رأي ؟ لا تكن غائب عن العالم