عجائب صانعي المعروف

[align=center]* حُكي أن الوزير أبا شجاع استدعى بعض أخصائه في يوم بارد، وعرض عليه رقعة من بعض الصالحين، يذكر فيها أن في الدار الفلانية امرأة

معها أربعة أطفال أيتام، وهم عراة جياع.
فقال له: امض الآن، وابتع لهم جميع ما يصلح لهم.
ثم خلع أثوابه، وقال: والله لا لبستها، ولا أكلت حتى تعود وتخبرني أنك كسوتهم، وأشبعتهم.
وبقي يرعد بالبرد إلى حيث قضى الأمر، وعاد إليه وأخبره.

منقووول

************************************************************************************


احبائى فى الله



بــــــارك الله فيـــكـــــــــــم
وكل عــــــــام وانتم بخيـــــر
اسأل الله ان يوفقكم لصيام وقيام هذا الشهر الكريم
وان يتقبل منا ومنكم صـــــــــالح الاعمـــــــــــال
اوصيكم بالدعاء لبعض فأنتم اخــــوان فـــــى الله
لان دعائك لأخيك فى الظهر الغيب مستجاب ولك مثله
واوصيكم بالصدقة لانها تطفئ غضب الرب

احبائى فى الله اخلصوا النية لله عز وجل
فهى مفتاح القبول

اللهم ارزقنا الاخلاص فى جميع الاعمال
وفقكم الله وسدد خطكم

لاتنسونا من صالح دعائكم

[/align]

الله يوفقك وييسر أمورك اخوي ابو محمد

دمت كما تحب



الذيب

مشكور يا ذيب الرياض على الموضوع الطيب والتذكرة المفيده

جعلها الله في ميزان حسناتك

والشهر مبارك عليك

علينا وعليكم الشهر مبارك

والله يبيض وجيهكم في يوم تسود فيه الوجوه

ويجمعنا في جنه الفردوس الاعلى من الجنه

أخي الفاضل
ذيب الرياض
جزاك الله خيرا على التذكرة
عنوان الموضوع جذبني لقراءته
و عندما قرأته جذبني أكثر فهي كلمات قليلة فيها فوائد كبيرة
جزاك الله الجنة و أثابك على كل من اقتدى بها ...

لكننا في زمن غير ذلك الزمن

كما قيل لعمر ابن الخطاب رضي الله عنه *** عدلت فأمنت فنمت ***

كل واحد في داخله عمر بن الخطاب رضي الله عنه

وذا كل واحد منا اقتدى بعمر زانت حالتنا


مشكورين على المرور