تحقيق الأهداف

لقد اطلعت للاخ نايف المرشدى على هذا الموضوع
يقول فيه فى حديث ودى مع كثير من ا لشباب والكبار ايضا حول ما يخططون إليه وما يسعون لتحقيقه وجدت ان أصول التفكير سليمة لدى أكثرهم إلاأن وسائل تحقيق ألأهداف غير جيدة ومليئة با التشاؤمواليأس وبعد تحقيق وتدقيق وتقوية لعزيمة الشاب ورفعا لمعنويته رأيت بشائر الخير تنطلق وأولها التفاؤل وحسن الظن با المجتمع
ومن الصور التى نراها وبكثرة رغبة الكثير من الشباب بل والكبار أيضا فى تملك منزل سكنى ونجده لا يحقق ذالك الا بعد الخمسين من عمره مع العلم بأنه يرغب فى ذالك من أيام العشرينات من عمره وإذا بحثت فى نفسه تجد انه يريد منزلا
دون أن يسعى فى تحقيق متطلباته لكن لوضع مبلغ 2000ريال من كل مرتب مخصصه لشراء منزل لاشتراه
ومما يعين الشخص على تحقيق أهدافه تحقيق الهدف تحديدا واضحا وترتيب الاهداف حسب الاهمية والسعى لتحقيق أهمها ثم الذى يليه

وللمجتمع دور هام فى تحقيق الاهداف أوعدمها لأن فيى هناك قد تعلموا فن التحطيم والحبيط وتدمير المعنويات
كما ان هناك فيئة على العكس من ذالك

حدد أهدافك واجعل مدى الأهداف مختلفاً :

1-أهداف قصيرة مدتها أيام أو أسابيع مثل : ماذا ستفعل غداً ؟ الانتهاء من قراءة كتاب .. الخ
وعليك أن تتذكر أن الأهداف اليومية هي خطوتك الأولى للوصول إلى الأهداف البعيدة المدى
وأن تسلسل وترتيب الأهداف ضروري حتى تستطيع أن تعد نفسك لباقي الأهداف ,
إن تحقيق الأهداف اليومية هو بمثابة المكافأة لك وبالتالي يساعد على تحقيق أهداف أخرى
" فالنجاح يقود إلى نجاح والإنجاز الصغير يقود إلى الإنجاز الكبير"

2-أهداف متوسطة المدى ( مدتها شهور ) مثل إتقان اللغة الإنكليزية أو الكمبيوتر أو توفير مبلغ لشراء شيء من نواقص البيت .

3-أهداف طويلة المدى ومدتها سنوات: مثل الحصول على البكالوريوس أو الحصول على ترقية وظيفية أو شراء منزل العمر.

" اجعل أهدافك واقعية وتأكد أن الحظ ليس عاملاً في إنجازها "

طرحك ولاأروع أبو هيثم

دمت بخير

وللمجتمع دور هام فى تحقيق الاهداف أوعدمها لأن فيى هناك قد تعلموا فن التحطيم والأحباط وتدمير المعنويات
كما ان هناك فيئة على العكس من ذالك
------------------------------------
نعم هناك من يقوم على احباط الشباب والتقليل من شأن جهودهم ... ويجعلو منهم فاشلين ... فللأشخاص من حولنا تأثير على مدى نجاحنا
او احباطنا والرفع من معنوياتنا ايظا الأهتمام المقنن من قبل الأباء يجعل من الشباب اداة بناء جيدة وايضا كثرة ازدراءهم يحبطهم
فلنققن اهتمامنا بهم بقدر الحاجة ولندعهم يخوضوا الحياة ليجربوا فيها دون تركهم بل مراقبتهم عن بعد حتى لا يفسر ذلك بالظغط عليهم وتوجيههم التوجيه السليم الصائب
شكرا للأخ نايف على الطرح الجيد
شكر لك على نقل وجهة النظر المفيدة

اخى عبدالله الغنامى

انا اتوقع أن الجيل هذا ممكن يسيروا على خطط مدروسة
نظر لان شعروا ما يدور حول المجتمع من أحداث أقتصادية
اشكر مرورك واضافتك الهادفه

كلك نظر
اشكرك اختنا على المرور وعلى الايضاح
ولاكن عزيزتى لاننسا دور الاسرة والمجتمع فكم كان للاسرة دور فى فشل ابنائهم لكونهم وضعة لهم امورهم على طبق من ذهب ومن ثم تم الاختلاف فيما بينهما
ولكى تحياتى

أستاذنا الرائع / أبو هيثم

(أن وسائل تحقيق ألأهداف غير جيدة ومليئة با التشاؤم واليأس وبعد تحقيق وتدقيق وتقوية لعزيمة الشاب ورفعا لمعنويته رأيت بشائر الخير تنطلق وأولها التفاؤل وحسن الظن با المجتمع)
كلام سليم ..
وبالإراده والعزيمه والصبر نحقق أهدافنا ..

يعطيك العافيه أستاذنا ..

حنايااا

اختنا حنايا الروح

تسلمى اختى واشكر مرورك ولك تحيتى