[align=center]
أخي الفاضل مريفاوي
يبدو أنك لم تقرأ القصة جيداً،
فالأسد كان مهموماً عندما جاءته النصيحة الثمينة من الغراب،
فكانت الإبتسامة بالنسبة له قرار وليس رداً على إبتسامة،
وبالفعل بدأ يومه بالإبتسامة فكانت النتيجة أنه وجد السعادة لأن الكل تفاعل معه وأدرك هو لماذا "أسد الاسود كان محبوب"؟؟؟
يعني مش "صعبة لوحدك تأتي الإبتسامة"
"جرب ومش حتندم"
والدنيا مليئة بالمصاعب والمنغصات وكما وصفها الشاعر:
جبلت على كدر وأنت تريدها ***** صفوا من الأقذاء والأكدار
ولكن المؤمن تصغر في عينه هذه المصاعب لأنه يسمو بنظره لدار البقاء،
مقتدياً بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الدنيا سجن المؤمن ، وجنة الكافر )