تلكـَ هي نوعيــة مِنْ البشر ذآت ( القلب الفضيخ ) * وذآت الحِسّ اللآمُبآلي ...
التي لآ يهمهآ إن قآمت الدنيآ أو جلستْ ...
لآ تهتمْ ولآ تكترث لـِ الأمـــور مهمآ بلغتْ أهميتهآ ومدى حآجتهآ ...
نحسُ لـِ وله أن أمورهمْ وأعمآلهمْ مُتكدسه حولهم ...
كـ أورآق الصحفي الذي يكتب ويشـُقُ ويرمي ويحذف ...
أبرد من الثلج ,,, وأخبل مِنْ ( مستر بن ) ...
{ بـِ صرآحة الشخص اللآمُبآلي لآ يتشكل أمآمي وجهه إلا كمآ وجه مستر بن } ...
تلكـَ هي نوعيآت في المجتمع ...
نرآهآ في العمل الطريق التي لآ تكترث لـِ أي شيء ...
الآمبآلين في الأمآكن العآمــة ترمي بـِ نفآيتهآ وتضحكـ وتـُقهقه و ( تسريّ ) لـِ بيتهآ ...
مُخلفه ورآئهآ بيئة رديئة المنظر ,,, التي يوماً مآ سـ تصرخ في وجههم ...
كفى وكفى وكفى ...
اللآمُبآلين في المشآعر ,,, يجرحون ويرمون الكلآم التآفه ويقولون أنآ واللهِ شخص صريح مقدر مقدر مقدر أبد أسكت ...
اللآ مُبآلي في نفسه في أهتمآمه بـِ ذآته في ثقآفته في سلوكه ...
في نظرة الغير إليــه ...
اللآمبآلون الذين ضربون بـِ أدق تفآصيل الحيآة الجميلـــة ...
عرض حآئط الزمنْ لـِ يبكي هو عليه ندماً وتأسُفاً ...
اللآ مُبآلون أشخآص رآفِعين لـِ الضغط ,,, مـُهدرين لـ وقت البشرية ...
ومتممين جملة طنش تعش ,,, التي همْ أنفسهم لآ يعلمون مآذآ تعني ؟!...
وكيف يجب أنْ تعني !...
فـَ ليسَ كُلِ أمر يـُطنش لـِ ننتعش ...
بل لآبد أن يـُعطى كُلَ ذي حق ٍحقهُ الوآجب علينآ ...
الله يبعدنآ عن كـُل لآ مُبآلي ...