ألله يرحمه والدالجميع والحقيقة ترك ثغرة لنا عند فقده ولاكن مالنا الا الدعاء له با الرحمة والغفران فكان ألاب الحانى للجميع والكرم المعهود به رحمه الله ومن شدة كرمه حدثة تلك القصة
وهو فى المستشفى فى شبه غيبوبة يصحى ويعود فى غيبوبته ويرى من حوله فمنهم يعرفهم وينادى على احد أبنائه بئن يقوم بتكريم من اتاه للاطمئنان عليه من خارج المنطقة ومن ثم يعود
وقد اخبرنا احد القادة العسكريين كان تزامل معه فى الجيش فى الطائف وكان هو والضابط هذا هم الوحيدين من زملائه يقروا ويكتبوا وكما قيل يعتمد عليهم لدرجة ميزوهم عن بقية زملائهم
ألمهم تعلقه فى حبه لمسقط راسه رفض جميع الائغرئات وقرر العودة ألى الوجه بينما زميله وصل الى رتية قائد فى ذالك الوقت
كما كان يرحمه الله هاوى لشعر والمحاورة
ودعواتنا لوالدنا الغالى با الرحمة والغفران
اشكرك مخاوية ألذيب وتقبلى تحياتى