.
المشكلة تقبع
في 1- ان سياسة الوزارة مركزية بحته يعني ماأسوي اي شئ على سبيل المثال من مشاريع امانة تبوك الا يرفع للوزارة وهذي لها سلبيات كثيره لا يعرفها الا من مارسها
2-الأعتماد على المقاولين بكل صغيرة وكبيرة في اي مشروع
3-الوزارة معتمده بهيكلها الوظيفي على مهندسين معينيين مثل المهندس المدني /المعماري وهذ ه المسميات مصنفه من وزارة الخدمة المدنية وهي لو تم مراجعتها لوجدو أنها غلط ثم غلط
على سبيل المثال
مسمى المهندس المدني يندرج تحته هذه التخصصات
أقسام الهندسة المدنية
تنقسم الهندسة المدنية في معظم الجامعات إلى هندسة طرق و مواصلات(تختص بالشوارع و الطرق و الجسور و انواعها)وكذلك تهتم بالناحية المرورية ومن علومها الاساسية علم المساحة،وهو أيضا تخصص مستقل في معظم الجامعات، الهندسة الأنشائية( وتختص بالناحية الأنشائية لجميع المنشئات )ومن علومها الأساسية ميكانيكا التربة وهندسة الاساسات وخواص المواد وتصميم المنشأت الخرسانية والمعدنية وكذلت تحليل المنشأت و هندسة مياه و بيئة(و تختص بالمياه الجارية و العادمة والتصريف الصحي و السدود)وهندسة حضرية(بلدية)( تهتم بتسيير المحافظة أو البلدة من هيث الطرق و المواصلات و تسيير النفايات الصلبة و السائلة)، وهندسة تشييد وهو تخصص جديد نسبياً ويهتم بتجهيز المهندس ليكون مشرفاً في الموقع
المهندس المدني
المهندس المدني في مشاريع البناء هو المهندس المسئول عن تنفيذ المشروع حسب الرسومات الهندسية المعتمدة و المواصفات الفنية الموجودة في العقد ويعمل كـ:
مهندس انشاءات
مدير بناء
مراقب عمل
مهندس مياه
مهندس طرق
مهندس البنية التحتية
إدارة المشاريع
فني طرقات
والأن بالله هل (مهندس مياه) مؤهل بأن يقود بلديه مشاريعها زفلته وأرصفة وأنارة وتحسين وتجميل ونظافة عامة وتخطيط مدينة او محافظة ..!!!!!
كذلك المهندس المعماري :يندرج تحت هذا المسمى هندسة تخطيط وعمله الاساسي هو تخطيط مساحة معينة الى قطع اراضي وتوزيع الخدمات .
طبعا لا يخفى عليكم بان الرئيس مهما كان حتى لو كان أداري يبقى هو الشخص المباشر لأعطاء الاوامر حتى لو كانت غلط لذلك لا تستغربو مانراه من تخبط بمشاريعنا وتنفيذها بملايين ومن ثم ازالتها وكذلك مجسمات الزينة اللتي تعودنا عليها من دلة وبراد وقربة في أغلب المدن .
همسة :فيما مضى كنت بزيارة لمركز القليبة وكلكم تعرفونها وصغر حجمها يقول احد الامناء السابقين بأنها بحاجة الى كبري لله العجب !!
.
عذرا على الاطالة
ودمتم بخير