المدونة الهلالية (جيت أكتبك ماجيت أمحا سطورك )

نعيش في الدنيا نُذنب ليل نهار
ونحن مع ذلك كآننا ضامنين دخول الجنة
ونسينا أن سيدنا آدم حُرم من الجنة بمعصية واحدة

لاتعتمد كثيراً على (أحد) في هذه الحياة !
فحتى (ظلك) يتخلى عنك في الأماكن المظلمة .. !

" هـآكِ .. آلجـروح .. وهـآك .. معـهـآ .. آلمـعـآذيـر
.،،. آسـف .. تــرآ
.. كـنـت .. آحـسـب .. آنـي .. آهـمـك "

حفظك الله وحماك

يسئلوني اين انت ..؟
واين ذهبت ..؟
هل انك رحلت ام انك عائد ..؟
صدقوني لا ادري اين انا واين ذاهب ..
ولا ادري ان كنت راحلا ام سوف اعود..
كل الذي اعرفه اني اعيش بهذه الايام بحالة صمت .
صمت يعذبني ويحسسني بان الحياه على وشك النهايه



يسئلوني اين كلماتك واين كتاباتك..؟
واين انت ممن يكتب عنك...؟
ومنهم من يسئلني حقا نحن افترقنا..
وتلك تتهمني بالهروب ..
ومنهم من يستلذ في عذابي..
الا يكفيني لما انا فيه من اشجان ..

يكفي بالله عليكم انتم من جبرتوني عل هذا الصمت رغم عذابه..
صدقوني بدأت اشك بكل كلماتكم بانها مجرد لعبة حروف ..
وبشكي هذا لم تعد تعنيني الحروف ولا اشعارى وخواطرى ..
فالصمت عندي افضل من كلمات غير قادرين على فعلها..
فمرحبا بقاموس الصمت
مما راق لي وطاب

احتفظ بصديق تفتح له قلبك .. وتكشف له خباياك وجروحك
.. صديق تغضب معه .. وتثور معه .. وتكره معه ! ... مصطفى محمود

هكذا هي الحياة ... تتجاهلك اليوم، وتحتاجك غدا !




للأصدقاء حكايا لن يملها الزمن ولن يمحوها التكرار ..*



أكره تلك اللحظات التي أكون فيها مجبرا على تذكر كل الأشياء التي حاولت جاهدا أن أنساها !



إن لم يكن باستطاعتك أن تكون وفيا، فمن الأفضل أن تبقى وحدك !

أنا لا أكرهك، ولكني شديد البعد عن الذين يضحكون في وجهي ويتحدثون وراء ظهري !

إنّنَـآ بحَـآجَهْ لِلْخِلآفَـآتِ أحْيَـآنـاً لِمَعْرِفَةِ مَـآ يُخْفِيهِ الآخَرُونْ فِـي قُلُوبهِمْ ! !

قَدْ تَجدُ مَـآ يَجْعَلُكَـ فِـي ذُهُولْ

وَ قَدْ تَجدُ مَـآ تَنْحَنِـي لَهُ إحْتِرَآمـ
شِكْسْبِيرْ