المدونة الهلالية (جيت أكتبك ماجيت أمحا سطورك )

الأشياء العظيمة في حياتك لن تحدث من خلال الصدفة بل


عبر سلسلة من الأعمال الصغيرة التي تؤديها بإخلاص كل يوم

لن انسى ابدا من كان لي عوناً ووقف بجانبي يوماً ..وسأنظر دائما خلفي وابحث ملياًوساقف في كل المحطات لنسير معاً ونعلو سوياً

البعض من الناس كالكتب ، أجمل ما فيھم الغلاف فقــط !!

ليتني صُبحًا ؛ ﻷطرق نوافذ مَن أشاء :’) !

في بعض الأحيان ،، تحتاج بأن تنظر للحياة ب نظرة مختلفة

لن يفهمك الناس حتى تفهمهم ...و لن تفهمهم حتى تستمع إليهم
و تنطلق من إحتياجهم و تضع نفسك مكانهم "

إن أحلام الذين ينامون على الريش
ليست أجمل من أحلام الذين ينامون على الأرض

...جبران خليل جبران...

من المؤلم جداً ان تعيش في مكان لا يناسبك !

مقولة اينشتاين كيف تتم صناعة الغباء



مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد









و في وسط القفص يوجد سلم و في أعلى السلم هناك بعض الموز









في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد






بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه








و ضربه حتى لا يرنشون بالماء البارد






بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الإغراءات خوفا من الضرب


بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة و يضعوا مكانه قرد جديد



فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز


ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول


بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب






قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد


و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لايدري لماذا يضرب






و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة


حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا


و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب






لو فرضنا ..


و سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟


أكيد سيكون الجواب : لا ندري ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا له هكذا


"عادات وتقاليد"







هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان






هكذا قال أينشتاين عاميّا تسمى






"عادااااات وتقاااااليد"


وهو مايطبّق وليس له سبب معروف اجتماعيا او دينيا او ماشابه







عملياً هذا ما نطبقه نحن في أعمالنا وحياتنا اليومية


نبقى في الروتين خوفاً من التغيير..



إلى متى سنبقى في قوعقة الروتين والتقليد ؟؟



كيف نكسر الروتين ,,ونغير من بعض العادات والتقاليد البالية ؟؟؟

العقبات هي تلك الأشياء المخيفة التي تواجهها عندما تحيد بنظرك عن الهدف

آن تصمّت وَ تستمعْ إلِى عقآربِ اَلسّاْعہ اَلمعلّقہ على اَلحآئط ’
آفضلّ من أن ترسل رساْلہ إلى شخصّ لـآ يجيب !