وهنا تظهر مسؤولية رجل الدولة وزعيم الأمة، وبراعته وحكمته وشجاعته في اختبار اصحاب الكفاءات، لتولي المناصب الحساسة، لتسير الأمور بدقة وإحكام، وسرعة ونظام، دون ان يكون هناك دخل للمحسوبية أو الهوى أو العصيبة أو الحزبية أو الفئوية.
وانا اقرأ كانت تأتي في بالي تساؤلات فوجدت اجابتها في سياق حديثك ,,
مشكلتنا لاتوجد هناك لوائح صريحه ,, فكأن الانظمه اصبحت اسرار وعلي من علي الكل
مشكلتنا ان الواسطه تفشت في مجتمعنا ,, واصبحت لابد ان تقدم مع الطلب لا بل قبله لانها شرط اساسي ,,
اخي محمد محمود
كل الشكر لك علي هذا الطرح القيم
وقفه
غير مسموحه للنشر