ماهــي طريقتـك الخاصـة لتتـعامـــل مـع حزنـك؟

كل انسان يمر بمشاكل عاطفيه او عائليه او بالعمل او من اصدقائه

أو غدر أو فقدان عزيز أو تمر عليه فترات ضيق وحزن

بدون سبب اكتئاب حاد أو أو أو ....

والمؤكد ان من شده الصدمات بمحطات الحياه

يتلقى اكثر من صدمه او مشكله .. تدمعه تبكيه .. تصدمه

ولكن كيف يكون اسلوبك او طريقتك لمواجهه حزنك ؟

أتمنى من الجميع المشاركه مع ايضاح المواقف باسلوب عام

وايضاح كيف طريقته في التغلب علي العقبه او الحزن

كفانا الله كل ما هو محزن و أبعدنا عن كل هم باذن الله

المشاركه .. تعطينا نظره للمواقف والاساليب وتنير لنا شموع الامل

اتمنى من الكل المشاركة بوجهة نظره وما يراه مناسب..

أول شي الله يبعد عنا وعنك جميع الأحزان،

وثانياً الأحزآن أبعدها الله عنا هي التي تدمع العين،

غلباً ماتكون بسبب فراق نهائي لحبيب او قريب،

وهذي بلاشكـ من الأمور التي لايجب علينا الأعتراض عليها،

لأنها من أوامر العلي المقتدر،وبالتالي يجب الأحتساب والدعاء والتقرب اكثر من الكتاب الحميد،

حتى يزول عنكـ لو شيً يسير منها،

اما الهموم التي ستكون بسبب معطياة الحياه بشتى اشكالها ومشالاتها،

غالباً يكون لنا في أسبابها يد،ولابد لنا من تفهم الأمور وموازنتها بالعقل،

وماهي أسباب دوافعها ونشئتها،وهل نحنً على حق؟ أولا؟

طباً هذهِ المعادلات لابد من فهرستها قبل ان نستسلم لها،لانها غلباً ماتنعكس بعكسيات وخيمه

قد لاتكفل لنا الأيام والسنين نسيانها،

والبعض من هذهِ الهموم اشبه بالسحب العابره كالتي تنبني على علاقات حب وهميه،

وما الى ذالكـ،فنحنُ نمر بفتره عمريه من الـ18 الى تقريباً الـ25وبهذهِ الفتره سنكون مغزى لمثل هذهِ الآلم والهموووم العابره،

بسبب المراهقه وعدم نضوج العقل والأحلام الوهميه التي تكتسح عقولنا،أيضافتاً الى البعد عن السلوك الديني،

عموماً في كل الحلات

الشي الوحيد الذي يضمن لك السعاده هو القرب من الله عز وجل،

لاكن للأسف الكثير منا يستسلم لأبسط الأمور في هذا الزمان ويلجئ الى الكثير من الأمور التى

يوهم له انها ستكون حلاً لمشكلته ابو بديلاً عنها،

وغالباً هذا الأسلوب تكون لهُ سلبيات قد لانقدر على تصحيحها،

وأخيراً..

أتمنى لكـ حياه سعيده بعيد عن كل الأحزان والهموم.

وتقبل وجهة نظري

الله يبعد عنا الحزن وياكم

مشكور أخوي عبدالله الموسي على المرور والإضافه