اللهم اغفر لهما وأرحمهما
اللهم واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ،
أخي الكريم الجذامي،
شكراً لكـ على هذهِ القصه التي سكبت الدمع على خدي لهول مابها من حقائق تحدث بها الشيخ عباس بتاوي ،
والذي تحكي لنا قصة هاؤلاء الأصدقاء أو بالأصح الأشقاء الذين لم تلدهم بطن واحده،
حقاً وألف حقاً أن هذهِ الصحبه الطيبه وهذا الحب في الله وهذهِ هي سيرة الطيبين الأوفياء،
فسبحان الله العلي العظيم لم يتحمل هاك الصديق العيش بعد إن مات صديقه ولم يلبث بعدهُ الا قليل ومن ثم لحق به، بحول الله وقوته،
اللهم ارزقنا الصحبه الصالحه إنك خير الرازقين،
لا إله ألا الله وحدهُ لاشريك له،
وسبحان الله العلي العظم،