اهلأ بمن عاتبنى فيه ربى

يقول الدكتور عثمان العامر
فرض قضية المعاقين نفسها على جدول اعمال اى بلد او حضارة تسعى للحفاظ على كرامة شعوبها وقاطنيها والمنتمين لها المنافحين المكافحين عنها ومن اجلها
فى العصر القديم والحديث
الجميع يعجب بموقف هذا الدين من هذه الفئة الغالية على قلوبنا
(ذوى الاحتياجات الخاصة )فحقوقهم محفوضه وكرامتهم مصانه رغم البلاء الذى حل بهم وعجزهم عن مجارات الاصحاء حقوق دافع عنها الله عز وجل ولم يكلها لقانون البشر اونظم اجتهادى يشرع وطالبنا نحن المسلمين بوجوب القيام بها فى كل حين وعلى كل حال وان قصرنا فنحن من سيخسر فى النهايه
(وهل تنصرون الا بضعفائكم)
ومن هذه الحقوق احترام مشاعرهم وعدم كسر نفوسهم او التقليل من دورهم فى معركة الحياة ولا ادل على هذا من عتاب الله على الرسول عليه الصلاة والسلام
فقط لأنه انصرف عن الاعمى
اخوانى نحمد الله بئن اخوانا ذوى الاحتياجات الخاصة يكن لهم التقدير والاحترام
فقد شجعت دولتنا الحبيبة هولاء والان بقى علينا نحن وقد شجعنا ديننا الحنيف على ذالك