[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
توقعت ، بداية أن الشاعر هو حاتم الطائي ،،
كان يضرب به المثل للكرم العربي ،،
مات قبل الإسلام ،، وأسلمت ابنته ( سفانة بنت حاتم )، ويومها امتدح
الرسول صلى الله عليه وسلم في أبيها (مكارم الأخلاق) ، وقال لها :
( لو كان أبوك مسلماً ، لترحمنا عليه ) ، كما أسلم إبنه (عدي بن حاتم)
وأصبح من مشاهير الصحابة ،، وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم
عدة ، أحاديث ،،
ولا أخفيكم أنني تأكدت من الجواب ،، بالبحث في (جوجل) ،، وأنقل لكم
ما وجدته في البحث ، رواية أعجبتني ،،،،
( قرأناها كثيرا ولكن ليس بهذا التوسع)
[[ فحاتم الطائي كان مثل يحتذى به في السخاء والكرم وكانت العرب تضرب
به الامثال وتتغنى بأشعاره00فقد كان شاعرا فارسا وأديبا وكان ممن حكموا
قبيلة طي العربيه المعروفة0
حاتم لم يكن يعبأ بما عنده من مال أو جاه أو طعام فكان يبيت أحيانا جائعا
هو وأهله لكي يطعم أفراد قبيلته أو ضيوفه0000حتى أنه كان يملك فرسا
عرفت بالسرعة في العدو وكانت من الافراس العربيه الاصيلة وكان يسميها
الشهاب000أعجب بها السنان بن المنذر فعرض على حاتم أن يبيعها فرفض حاتم000
فنصحه بعض أعوانه بأن يطلبها من حاتم فأنه لا يرد طلب احدا أبدا .
فاحتال السنان على حاتم000ونزل عليه في ليلة باردة من ليالي الشتاء القارص
متخفيا000وكان من عادة حاتم أن يذبح لضيوفه00000فعندما دخل عليه ضيفه
وهو السنان جاءه حاتم بمائدة عليها ذبح سمين000فعندما أكل وشبع000كشف عن
لثامه وسأل حاتم أن يهبه الشهاب فقال حاتم والذي رفع السماء عندما نزلت علي
ضيفا لم يكن لدي الا الشهاب فذبحتها وقدمتها لك فأكلتها وهي الآن في بطنك000
فتعجب السنان وبكى ]] .
[overline]وسؤالي عن :[/overline]
شاعر مخضرم ، عاصر الجاهلية وصدر الإسلام ،،
إشتهر ،، بالهجاء ،، ويقال لم يسلم من هجائه أحد
حتى أقرب الناس إليه ،، بل هو أشهر من هجا نفسه
حين نظر في المرآة فقال :
أبت شفـتاي اليوم إلا تـكلما *** بسوء فما أدري لمن أنا قائله
أرى لي وجها قبح الله خلقه *** فـقـبـح من وجه وقبح حاملـه
[/align]