الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان خاص بالمواضيع الاسلامية و الفتاوى الشرعية و الاحاديث النبوية الشريفة و كل ما يخص المسلم في امور دينه

 
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-11, 06:12 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مجاديفي الأمل بالله
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية التواقة للجنان

 

البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 7595
المشاركات: 2,044 [+]
بمعدل : 0.35 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 409
نقاط التقييم: 70
التواقة للجنان will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
التواقة للجنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
Lightbulb يـآ [you] فتآوي يهمك الإطلاع عليها وتهم جميع روآد المنتديآت!



[frame="2 98"]


الفتوى الأولى



العنوان : ما حكم شراء أو تحميل البرامج المنسوخة ؟



السؤال::

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في هذه الأيام أصبح كل شيء مختصر ومنها برامج الكمبيوتر فيها توجد على شبكات الانترنت ولا يحتاج الذهاب إلى السوق وكثير من الناس وهو الأغلب من يأخذ البرامج التي يريدها من الانترنت لكن السؤال هنا بعض الشركات تقوم ببعض البرنامج وتضع له رقما سريا حتى لا يأخذ البرنامج إلا من يشتريه وهذا الأمر في أغلب البرامج لكنها تكون غالية الثمن (لأنها أصلية) وفي الانترنت توجد في المنديات مجانا ويعطونك الرقم السري مجانا . فهل يجوز أخذها ؟

وإن كان لا فحتى في الأسواق البرامج تكون منسوخة - وهذا لا ترضى به الشركة- لأنها أرخص من الأصلية بكثير وأغلب البرامج التي على الجهاز لا تكون أصليه - وبعض البرامج تكون شديدة الأهمية كبرامج الحماية - وإنما تكون منسوخة فما حكمها ؟


جزاكم الله خير


الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

برامج الحاسب الآلي ( الكمبيوتر ) على نوعين :

برامج في متناول الجميع ، من حيث السِّعر ، فهذه لا يجوز نسخها ، ولا شراء المنسوخ منها .


وبرامج باهضة الثمن ، فيجوز شراء المنسوخ لأجل الحاجة الشخصية ، لا لأجل الاتِّجار بها ،

فإن الاتِّجار بها ممنوع ، لأنه تعدٍّ على حقوق أصحابها ، إلا أن يأذنوا بذلك قولاً أو عُرفاً



وعلى كُلٍّ .. الاستعمال الشخصي أهون من الاتِّجـار ، فالمتاجرة بالبرامج المنسوخة لا تجوز .



والله تعالى أعلم .







الفتوى الثانية


العنوان :ما حكم العمل في مقهي انترنت ؟؟

السؤال :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أبي لديه مقهى انترنت وأنا أعمل في هذه المقهى حيث يوجد بعض المناكر من طرف الزبائن حيث يوجد الغناء والشات والأفلام الأجنبية والاختلاط , ما حكم العمل في هذه المقهى ؟ مع العلم إذا توقفت من هذا العمل لن يرضى عليّ أبي حيث إنه مريض بمرض الضغط الدموي أو لا يجب أن لا أطيعه .




الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يَجوز العمل في مثل هذا المقهى .

ولا تجوز طاعة الأب في مثل هذا العمل ، لقوله صلى الله عليه وسلم : لا طاعة في معصية الله ، إنما الطاعة في المعروف . رواه البخاري ومسلم .

ولقوله عليه الصلاة والسلام : على المرء الطاعة فيما أحبّ وكرِه إلا أن يؤمر بمعصية ، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة . رواه البخاري من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ، ومسلم من حديث عليّ رضي الله عنه .

ويُمكنك أن تُفهم والدك وتنصحه بالتي هي أحسن لترك هذا العمل ، أو على الأقلّ مَنْع المنكرات التي في هذا المقهى .

فإن أبى فاطلب رضا الله وإن سخط عليك والدك .









كتب معاوية إلى عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن اكتبي إلي كتابا توصيني فيه ، ولا تكثري عليّ ، فكتبت عائشة رضي الله عنها إلى معاوية : سلام عليك أما بعد : فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من التمس رضاء الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس ، ومن التمس رضاء الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس والسلام عليك . رواه الترمذي .





والله تعالى أعلم .






الفتوى الثالثة


العنوان :هل يجوز دخول المنتديات بقصد نشر الخير علماً أنه يوجد بعض الصور ؟؟



السؤال :

فضيلة الشيخ أسأل الله لك الأجر والمثوبة لدي سؤال :



دخول المنتديات العامة بقصد نشر الخير علماً يوجدبعض الصور سماحة الشيخ هل يجوز دخولها أم لا؟

أفتوني جزاكم الله ألف خير.


الجواب :

إذا كان الإنسان لا يُفتَن بتلك الصور ، فيجوز دخولها .

ولا يجوز دخول المنتديات التي فيها صور فاضحة للرجال أو للنساء .

والله تعالى أعلم .








الفتوى الرابعة


العنوان :أريد الاشتراك أنا وجيراني في البيت في خط إنترنت سريع ...


السؤال :
أريد الاشتراك أنا وجيرانى في البيت في خط إنترنت سريع يعمل طوال اليوم ولكن لا أستطيع أن أعلم هل سيستخدمونه في أعمال وأمور مباحة أم غير مباحة .


مع العلم أنى وبعض إخوانى الملتزمين في حاجة إليه وخاصة في الأمور الدينية ومع العلم أن هناك مستهترين.






الجواب :

الأمور بمقاصدها ، والْحُكم للأغلب .

فإن غَلَب على ظنك استعمالهم له في الأمور المباحة فاشترك معهم .

وإن غَلَب على ظنك عكس ذلك فلا تشترك معهم .

والله تعالى أعلم .











يُتبع
.
.
.

[/frame]
















عرض البوم صور التواقة للجنان   رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL