الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام
ان النصحية كدواء اما ان تستفيد وتشفى بأمر الله او تبقى سقيما لا ينفع بك طبا ولا دواء ورسالتك اليوم انما هو دواء فمن اراد ان يشفا من داء سوء الظن فل ويعمل بها وبكامل ما جاء بها ومن اراد ان يبقى عليلا فهو محروم وسيبقى مريض القلب ان يشاء الله اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه شكراً لك استاذنا الفاضل سعدت برسالتك