وكأني قد احتجت الاعادة اكثر من مرة لقراءة سطور بين الحروف
وبين متناقضات عتاب عاشق لمعشوقته
هي لاتساوي شيء الى حد انها جعلته قد اعتزل العالم بعدها
لا يكترث لامرها ويتذكر ادق التفاصيل منها حتى بياض اصابعها
كرهها الى حد التشبع باحاديثها
اديب تفنن في زخرفة كلماته
واتمنى ان لا يكون تفسيري للكلمات قد خرج عن الواقع كثيرا فهي مجرد تفسيرات ورؤيا لنص قد عانق السماء