الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



ديوان المواساة و تقبل التعازي للمواساة و تقبل التعازي في حالات الوفاة لابناء القبيلة

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-10-09, 02:24 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء الشرف
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4062
المشاركات: 5,172 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 731
نقاط التقييم: 10
أبوسليم is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوسليم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : ديوان المواساة و تقبل التعازي
افتراضي انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ يوسف البرقاوي .

بسم الله الرحمن الرحيم.
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ يوسف البرقاوي .
في الأردن- الزرقاء يوم الثلاثاء عن عمرٍ يناهز ُالثمانينَ عامًا، قضاها في خدمة الدين والعلم .
وكان مفتيا لمحافظة الزرقاء فترة طويلة، ثم مدرسا في مسجد عمر بن الخطاب، حتى أصابه المرض قبل عامين، فلم يقعده هذا عن الصلاة في المساجد ،وكان الفقيد من أهل العلم المسموح لهم بالتدريس في الحرم المكي والحرم النبوي الشريف، لما عُرف عنه من التزام بمباديء الدين والتمسك بالقرآن والسنة طريقاً له طيلة حياته
وقد شُيِّعَ جثمان الشيخِ الفقيد ظهر الاربعاء في مقبرة الهاشمية .رحم الله الشيخ الجليل وأسكنه فسيح جناته، اللهم اغفر له وارحمه ووسع مدخله وأسكنه مع الصديقين والشهداء والأبرار وحسن أولئك رفيقا اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتِناَّ بعده ،واغفر اللهم لنا وله ولأموات المسلمين كافة
إنك على كل شيء قدير " وإنا لله وانا اليه راجعون" .


==============
رحم الله سماحة العلامة الشيـخ الجهبذ : يوسف صالح عبد الرحمن أحمد الحجـي الحافي الروقـي العتيبـي
المعروف بيوسف البرقاوي نسبـة لمنطقة برقة من أعمال نابلس
كان عالما مجاهدا صبورا فقيها صلبا شديدا على أهل الباطل صادعا بالحق موحِّدا لا يخاف في الله لومة لائم
قد شيـعه آلاف المحبين له

===================

أسألُ الله أن يرحم الشيخ ويسكنهُ فسيح جنانه،
فقد التقطَ أحد ُالطلبة مقطعَا مرئياً للشيخ قبل إنزاله القبر، رحمه الله .. .
تلحظُ فيه النورَ يعلو وجهه، وهيبةُ الرجال لازالت ْعلى محياَّه .. .
فنسأل الله أن يجعله من أهل النعيم المقيم في الجنة، وأن يرزقهُ ما سأل وطلب .
فقد كان رحمه الله كما يُخبرُ عنه طلابه :
لسانَ عدلٍ ، يصدع بالحق، وينافح عنه، وقلمَ صدقٍ يفضح الترهات والانحرافات، ويدحض الشبهات والمفتريات، ويفند الدجل والخرافات، ولا يخشى في الله لومة لائم، إذا تكلَّم استُمعَ لهُ، وسادَ الصمتُ مجلِسَه .
وقد أثنى عليه الشيخ ابن باز على علمه وفقهه ..
عظم الله أجرَ أهل الشيخِ وتلاميذه ومحبِّيه، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

============
وفاة فضيلة الشيخ يوسف البرقاوي
- عَلَمٌ مِن أعلام مدينة الزرقاء -
بقلم : الشيـخ : علي بن حسن الحلبـي

((... في جنازةٍ مشهودةٍ حاشدةٍ غصَّتْ بها أدوارُ مسجد عمر بن الخطاب -أكبر مساجد مدينة الزرقاء -وأدراجُه-، وبعضُ الشوارعِ المحيطةِ به- صلَّيْنا الجِنازةَ - بعد صلاةِ ظُهْرِ اليوم -الأربعاء- في الثاني من شهر ذي القَعدة سنة (1430هـ)- على فضيلة الشيخ يوسف البرقاوي؛ العالِم المشهور في مدينة الزرقاء -ومُفتيها-، والمدرِّس في مساجدِها عُموماً - ومسجد عمر بن الخطاب -خصوصاً- على مدارِ نحوِ ثلث قرنٍ مِن الزمانِ، ابتدأَها منذ أوائل السبعينيَّات -تدريساً، وإفتاءً، ودعوةً- إلى أنْ أجْلَسَهُ المَرَضُ عن ذلكَ -جعلَهُ اللهُ كَفَّارَةً له، ورَفعاً لدرجاتِهِ-.
وقد تُوُفِّيَ فضيلتُهُ -رحمهُ اللهُ- وهو على أبوابِ الثمانين مِن العُمُر، بعد حياةٍ علميَّةٍ دعويَّةٍ حافِلَةٍ؛ كان فيها -رحمهُ اللهُ- مثالَ العالِم الحريصِ على عقيدةِ أُمَّتِهِ؛ يعلِّمُهُم التوحيد، ويحذِّرُهم الشِّركَ والتنديد -في غَيْرَةٍ دينيَّةٍ ظاهرةٍ؛ تدلُّ على إخلاصِهِ لربِّه، وصدقِهِ مع نفسِه -ولا نُزَكِّيهِ على الله -تغمَّدَهُ اللهُ برحمتِه-.
ولقد كانت بداياتُ معرفتي العلميَّةِ والشخصيَّةِ به -رحمهُ اللهُ- منذ أواخر السبعينيَّات-؛ مُتواصِلاً معه، ومُستفيداً مِن علمِهِ، ومُتابِعاً لدروسِه.
وقد كان له -رحمهُ اللهُ- بعضُ المؤلَّفات العلميَّة النافعة؛ طُبع منها كتابُ: «الإسلام والغُلُوِّ في الدِّين»، وكتاب: «وهابيَّة أم قرآن وسُنَّة» -وغيرُهما-، فضلاً عن عشرات المقالات التي طُبِعَت في بعضِ المجلات الإسلاميَّة في الأردنّ، وخارجه.
وقد أطْلَعَنا -رحمهُ اللهُ- قبل أكثر مِن عشرينَ عاماً- في منزلِهِ - على عددٍ مِن مُؤلَّفاتِهِ الأُخرى المخطوطةِ المُهِمَّةِ في العقيدة والفقه- ممّا نرجو مِن أبنائِهِ الكرام السعيَ لنشرِها وطباعتِها، ممَّا هو لهُم صدقةٌ جارِيَة، ولوالِدِهم -رحمهُ الله- أجورٌ سارِيَة...
رحمَ اللهُ الشيخَ أبا محمد، وغَفَرَ له، وعَفَا عنه، وجَمَعَنا -وإيَّاكُم وإيَّاهُ- في جنَّة الله -تعالى- بصحبةِ النبيِّين والصِّدِّيقِين والشهداءِ والصالِحِين -وحَسُنَ أولئِكَ رفيقاً-)).

كل الصُحُف الأردنيــة :

شيع ابناء الزرقاء بعد صلاة ظهر امس الداعية الاسلامي ومفتي الزرقاء السابق الشيخ يوسف البرقاوي الذي انتقل الى رحمته تعالى مساء امس الاول عن عمر يناهز 78 عاما .
وشيع جثمان الفقيد بعد صلاة الظهر من مسجد عمر بن الخطاب الى مقبرة الهاشمية لمثواه الاخير بمشاركة مندوب محافظ الزرقاء نائبه محمد سميران ومفتي الزرقاء الشيخ محمد مفلح ومدير او قاف الزرقاء احمد الخوالدة .
يذكر ان الشيخ البرقاوي عمل اكثر من 45 عاما مفتيا للزرقاء ومدرسا في اكبر مساجدها مسجد عمر بن الخطاب وعمل على تدريس جيل من الشباب على مفاهيم وسنن دينية معتدلة .
ويعتبرالشيخ البرقاوي الاردني الوحيد الذي يخصص له كرسي للتدريس في الحرم المكي والمسجد النبوي الشريف علما انه خريج كلية الشريعة من جامعة المدينة ودرس الشريعة في عدد من المعاهد السعودية .















عرض البوم صور أبوسليم  
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , البرقاوي , الشيخ , انتقل , تعالى , يوسف , رحلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL