القصيده إهداء من الشاعـر/ سليمان احمد الاويرك المشهوري إلى شيخ مشايخ قبائل الحويطات الشيخ/ عون عبدالله أبو طقيقه .
يا راكب اللي ترمح رميح الحصاني.....شقرا تجفل من ضـلال الغطاليـس
الزور واسع وسع بـاب المبانـي.....وعيونها تقـدح قديـح المقابيـس
مبرومة العضدين عكـف الاذانـي.....والعنق خارج و الركايب مراويـس
وفقارهـا تشـدي كبـار الصيانـي.....وان لبست بالخرج زين التلابيـس
كل شق من حاله يمشـي وزانـي.....وان شالقت بالمشي تهوس تهاويس
عز الحقب ثميـن مـس البطانـي.....واشلق عليها مع بـراد النسانيـس
وانحر بها مع كـل فـج وبيانـي.....صوب الديار الي تعرف النواميـس
تلفي على شيخـاَ يبـوج المثانـي.....نسل الاحرار الشاهرات القرانيـس
وعقالها حايـل جزيـل السمانـي.....مع دلة تجذي على جمر المحاميس
ابو طقيقه عـون حـاز المعانـي.....كل العلوم الطايلـه فيـه تأسيـس
عند الحكومه والعرب لـه مكانـي.....في ساعه وللاش مالـه مجاليـس
حتى من الاجنـاب علمـه لفانـي.....عفوات عا شيوخ الشكاله عطاريس
له ما قفـاَ تثنـي عليـه الذهانـي.....عند الرجال اللي صعول وفراريس
مثل البحر والموج يكفـخ موانـي.....قاعه غميق ولا تغطسه غواطيـس
قاد القبيلـه عنـد قمـري ثمانـي.....واعلامها قـدم القبايـل متاريـس
هيهات يا ضلع عسيـر المحانـي.....عسر على العدوان لو قيس ما قيس
شيخاَ ولـد شيـخ قديـم الزمانـي.....ومن يتبع التاريخ يقـرا القواميـس
وصلاة ربي عـد مـا العقربانـي.....وسط المخايل سار برقـة تقاويـس
وإعداد نبـت جبالهـا و الطمانـي.....وان روغن فيها النيـاق المعابيـس
الشاعر / سليمان أحمد الأويرك المشهوري ا لحويطي
إهداء من الشاعـر/ سليمان احمد الاويرك المشهوري إلى شيخ مشايخ قبائل الح
العرض الشجري