نسب الأشراف القرعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد القرعانى

نعم صدقت فى كل ماقلتة اخى الاتى الاخير
فقرعان قليوب وقرعان مدينة السلام والقرعان الموجودين حول القاهرة هم من المؤكد من القرعان الحويطات واسماء عشائرهم واجدادهم تتفق مع اسماء قرعان الحويطات كالنواقة والبراهيمية
ولكن انظر يا اخى الى تساؤل اخونا عيد فهمى يريد ان يعرف تقسيمة قرعان الصعيد والسويس فتسال عن اولاد محمد والخميسية واولاد على عامر اول وعلى عامر ثانى والخمايسية والقدادوة ةالعراقنة وغيرها من اسماء الكثير من عشائر قرعان صعيد مصر تختلف بالتاكيد عن اسماء عشائر قرعان الحويطات
وحتى جامع الحويطات فهو موجود بقرية بالبلينا توجد بها عائلة وحيدة من الحويطات وليس موجود وسط نجوع القرعان الاربعة وعشرين بجرجا
كل هذة الاحتمالات وغيرها تضعف القول بانتما ئنا للحويطات العظيمة ولكن لايزال الشك فى نفسى قائما ولن يقطعة الا نسابة الحويطات انفسهم فان كانوا لا يعلمون عن قرعان حويطات مصر الا الشدايدة وبعض قرعان الوجة البحرى ولا يعلموا شيئا عن قرعان الصعيد رغم تاريخهم وشدة بأسهم وسيطرتهم فى اماكن وجودهم ولا يعلموا ان ما يقارب المائتين الف من قرعان الصعيد هم منهم فهذا يزيد من ضعف احتمال انتما ئنا للحويطات العظيمة

ونرجو من اخوتنا وابناء عمنا من الحويطات سعة الصدرفنحن ما د خلنا الى منتداكم الكريم الا لشكنا فى اننا قد نكون منكم ووجب عليكم مساعدتنا وعدم التنصل منا

أخي الكريم أحمد أقبل مشاركتي هذه كما انها لاتكـون رداً مجزياً على محتوى مشاركــتكـ

بسبب عدم علمي الكافي عن صلب الحــديث القائم،

أنما مداخلتي على حساب ما تذيل بهِ ردكـ المقتبس بهذه المشاركــه بخصوص دعودكـ لنا بالتحمل وعدم التنصل،

ثق ثقه تامه يأخي الكريم بأننا من المرحبين بك وبكل ارائك ومناقشاتك ولن يبخل عليك أحد بأي معلومـه تفيدكـ
ولن نتنصل منكم أبداً أن كنم منا أو لم تكونوا نحن اخوان في الأسلام ،

ولاكـن ما أدعوك له و اتمناه أن تتفق أنت والأخ عيد فهمي على وجهة نظر متقاربه فأنتم جميعكم تبحثون في نفس القضيه
وأن سرتم على ما انتم عليه الآن من تباعد فلن تصلوا ألى حل،لأن هذا الأختلاف يسبب الكثير من التباعد بوجهات النظر
ولا تيئس يأخي الكريم بسبب بنائك الأمور على أمور قد لاتكون صائبه لاتتعدى التفكير الشخصي بمنظور سطحي،
ونحن من المرحبين بك وبكل من يشاركنا بهذا المنتدى سواءً من القبيله او من غيرها والصدور لاتكن لك الأ المحبه والتقدير بأذن الله تعالى،