07-11-08, 08:19 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو مجلس ادارة الشبكة |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2008 |
العضوية: |
4931 |
المشاركات: |
4,742 [+] |
بمعدل : |
0.76 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
752 |
نقاط التقييم: |
684 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
اخر
مواضيعي |
|
|
|
كاتب الموضوع :
Ahmed Alhwiti
المنتدى :
الشاعر / احمد سالم الحويطي
رد: جبال إيلات
لاول مره اصل فيها الى قمة افيرست الشعريه
مع هذا النص الذي ماانا تقرأ مطلعه والا ويجبرك
على المتابعه والاصغاء حتى اخره تناول الشاعر
فيه قضية شائكه تهم المسلمين والعرب وعندما رأى
ان النداءات والمؤتمرات لم تجدي على مدى ستون عاما
خاطب الشاعر جبال ايلات ليرجع اليها صداها ببيت ينم عن
مدى التفاءل والامل.
لو وعد بلفور غيّب شمّــــخك عنا
-------------- (طه) وعدنا وبإذن الله تــشوفينا
ثم تناول الشاعر التاريخ حقبة حقبه باشارته الى اسماء
روت الارض من دماءها جهاداً في سبيل الله وكأنه يقول
لجيلنا لاتيئسوا هؤولاء اجدادكم فانتم قادرين على ان تفعلوا
مثلهم فلاتركنوا ولاتهنوا وانتم الاعلون .
ثم نظر الى العدد المهيل للمسلمين بعين الحسره وبنفس تجر مرارة
الصبر الاجباري ومع ذالك ختم القصيده ببيت فيه عزة المسلم وهي
عدم الخنوع وعدم اليأس وهو يقول برغم مانحن فيه الا ان لنا لقاء
يايها القدس.
القصيده من وجهة نظري ممتازه المستوى ولوطالت ابياتها عن ذالك
بنفس القوه والمعنى لكنت اعتبرها اول معلقه حويطيه.
ايها الشاعر القدير تجبرنا احياناً ببعض قصائدك ان نستجمع قوى التعبير
ولكننا لانفي بكل جوانبها الجماليه بل نعجز عن ذالك وتجدنا عندما نستدرك
اننا اخفقنا في الوصول الى ابداعتها لانملك الا ان نقول صح لسانك.
ولك كل تقديري واحترامي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
|
|
|
09-11-08, 12:20 AM
|
المشاركة رقم: 2
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
من كبار الشعراء |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2007 |
العضوية: |
1182 |
المشاركات: |
265 [+] |
بمعدل : |
0.04 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
249 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
اخر
مواضيعي |
|
|
|
كاتب الموضوع :
Ahmed Alhwiti
المنتدى :
الشاعر / احمد سالم الحويطي
رد: جبال إيلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم العميري
لاول مره اصل فيها الى قمة افيرست الشعريه
مع هذا النص الذي ماانا تقرأ مطلعه والا ويجبرك
على المتابعه والاصغاء حتى اخره تناول الشاعر
فيه قضية شائكه تهم المسلمين والعرب وعندما رأى
ان النداءات والمؤتمرات لم تجدي على مدى ستون عاما
خاطب الشاعر جبال ايلات ليرجع اليها صداها ببيت ينم عن
مدى التفاءل والامل.
لو وعد بلفور غيّب شمّــــخك عنا
-------------- (طه) وعدنا وبإذن الله تــشوفينا
ثم تناول الشاعر التاريخ حقبة حقبه باشارته الى اسماء
روت الارض من دماءها جهاداً في سبيل الله وكأنه يقول
لجيلنا لاتيئسوا هؤولاء اجدادكم فانتم قادرين على ان تفعلوا
مثلهم فلاتركنوا ولاتهنوا وانتم الاعلون .
ثم نظر الى العدد المهيل للمسلمين بعين الحسره وبنفس تجر مرارة
الصبر الاجباري ومع ذالك ختم القصيده ببيت فيه عزة المسلم وهي
عدم الخنوع وعدم اليأس وهو يقول برغم مانحن فيه الا ان لنا لقاء
يايها القدس.
القصيده من وجهة نظري ممتازه المستوى ولوطالت ابياتها عن ذالك
بنفس القوه والمعنى لكنت اعتبرها اول معلقه حويطيه.
ايها الشاعر القدير تجبرنا احياناً ببعض قصائدك ان نستجمع قوى التعبير
ولكننا لانفي بكل جوانبها الجماليه بل نعجز عن ذالك وتجدنا عندما نستدرك
اننا اخفقنا في الوصول الى ابداعتها لانملك الا ان نقول صح لسانك.
ولك كل تقديري واحترامي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
|
أستاذي وعزيزنا الذي علمنا الشعر / مسلم العميري
ولأنك حر لا تراه الإ بالعلو ولا يرضى بأن تكون غير القمة مسكنه فأنت من يجبر الأحرف أن ترقى الى قمتك ولذلك لا ترى سوى العلو ومن القول احسنه .
نعم أستاذي فأحرفي كان لابد لها من أن تمتد لتكون بحجم القضية التي تنقاشها .وأعترف بإخفاقي عندما أختزلتها ببعض الأحرف .
ولكن ذلك الى وقت ومناسبة القصيدة التي جاءت وقتيه وبلحظة عانقت عيناي جبال ايلات من بعيد فشعرت حينها بمرارة الذل ومدى الخنوع الذي وصلنا اليه والمتمثل بعجزي وعجز مليار مسلم عن الوصول الى تلك الجبال وهي التي لم يكن يفصل بيني وبينها سوى سياج حديدي وخليج ضيق .فأخذني فكري الى عز إجنادين وزلزلة الارض تحت حوافر خيل عمرو بن العاص وصحابة الحبيب علية الصلاة والسلام ولحظة دخول الفاروق الى ارض القدس بثياب رثه لكنها كانت كفيله بأن تبث هيبة الأسلام بأنفس اليهود .
فخرجت هذه الابيات في سويعات الم .ولم يسعفني الوقت لأن أحيط بكافة جوانب القضية فلم آتي الا على رؤوس أقلام وللقارئ أن يبحر بخياله الى ابعد من حدود أحرفي . وأكتفيت بأن يكون دوري إيصال صرخات الألم ويكمل هوه بقية المشاهد المؤلمة لقضيتنا .
أخي واستاذي مسلم العميري . أن تكون قارئ ومعلق على أحرفي وناصح لي فهذا شرف أنوء بحملة .
فشكرا من حيث أنت الى اعالي قمة إفرست وأبعد
أخوك
أحمد الحويطي
|
|
|
|