حبيبتي والمطر

احببت ان انقل لكم احدى قصائد الراحل نزار قباني

وهي من احب القصائد لدي





أخاف أن تمطر الدنيا ولست معي
فمنذ رحتِ وعندي عقدة المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد ولا ضجر
كانت الريح تعوي خلف نافذتي
فتهمسين تمسك هاهنا شعري
وألان اجلس والأمطار تجلدني
على ذراعي على وجهي على ظهري
فمن يدافع عني يا مسافرة
مثل اليمامة بين العين و البصر
كيف أمحوك من أوراق ذاكرتي
وأنت في القلب مثل النقش في الحجر
أنا احبك يامن تسكنين دمي
إن كنتِ في الصين
أو إن كنتِ في القمر


تحياتي

كلك ذوق أخي حليم ، استمعت بقراءة القصيدة رغم أنها بدت وهي مغناه أجمل ،،، تحياتي لك

الغالى حليم

كم احببت تلك القصيدة


مشكور اخى على نقلها لنا



الشهاب

جارة الوادي

ارق التحيايا لكي

الشهاب

كل الشكر لمرورك الندي



تحياتي صديقي

بالمناسبة هذه القصيدة قيلة في زوجته بلقيس

شكرا اخي حليم لرقي الاختيار

فنزار قباني مدرسة بحد ذاته

شكرا لك على رائعة شاعر الحب و السياسة نزار قباني

كل الشكر لك اخي الفارس

فما ذاك الا دليل ذوقك العالي


تحياتي

شكراً أخي حليم لختيارك القصيده الرائعه
ووفقك الله

الشكر لك اخي قرناس

الرائع مرورك عزيزي



تحياتي