

حياك الله اخي الفاضل حفيد ابو تايه
لم اتمالك دموعي من تتساقط على هذه القصة الواقعية المؤلمة
ويا ليت كان لدينا في المدارس عدد كافي من مثل هذا المدرس جزاه الله خيرا وجعلها في ميزان حياته
انه لم ينقذ فقط ياسر ولكنه انقذ العائلة كلها
الظلم ظلمات وزوجة ابيه لم تفكر يوما بما تفعله وتظلم الاطفال
الابرياء سياني اليوم الذي ينتقم منها الله سبحانه وتعالى ويقع
عليها ظلم اكبر مما اوقعته على هذين الطفلين
بارك الله فيك ووفقك لما فيه الخير والصالح
ولا يحرمنا جديدك القادم
ودمت على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
