طرد الداعيه عمروخالد من مصر

اصدرت السلطات المصريه اوامرها الى الداعيه عمرو خالد بمغادره مصر و بضروره توجهه الى لندن .. و ذلك رغم عدم وجود اى اتهام موجه ضده.

و الملفت للنظر ما يلى:

اولا .. عمرو خالد مواطن مصرى .. ولا يحق لاحد طرده منها ..


ثانيا .. عدم وجود اتهام موجه للرجل .


ثالثا .. دعو عمرو خالد الى البقاء فى الامارات كما هو .. فذلك أأمن على حياته..


و الدليل على ذلك جريمة هشام طلعت مصطفى .. على ارض دبى .. و تابعت دبى المحاكمه حتى صدر الحكم بالاعدام .

بينما لم يتمكن احد من المساس بممدوح اسماعيل .. مالك العباره السلام 98 التى غرقت و على متنها مئات المعتمرين .. غرق منهم اكثرمن 1300 ضاع دمهم هدرا.

وهذا توضيح للخبر

أكد الداعية الإسلامي عمرو خالد أنه لم يتم إبعاده من مصر ولم يسبق له أن سمع عن أحد طٌلب منه الخروج من البلاد في عهد الرئيس حسني مبارك، نافيا وجود أي نوع من الحظر على دخوله أو خروجه, مشيراً إلى أنه ينزع بذلك فتيل أزمة وأن الأنسب لرسالته هو خروجه من مصر.

وفاجأ عمرو خالد مشاهدي برنامجي "الطبعة الأولى" الذي يقدمه أحمد المسلماني على شاشة "دريم" و"القاهرة اليوم" الذي يقدمه عمرو أديب في "الأوربيت"، بنفي ما نشرته "المصري اليوم" حول سفره إلى لندن هو وأسرته، واعتزامه تقديم برنامجي "المجددون" و"قصص الأنبياء" في محطات فضائية، وتوقف حملة مساعدة الفقراء في مصر، والتي تحمل اسم "إنسان"، بحسب تقرير نشرته صحيفة "المصري اليوم" الأربعاء 10-6-2009 .

"لم يُبعد مصري بعهد مبارك"

قال عمرو خالد بعد ٦ أيام تقريباً من نشر خبر إبعاده إلى لندن، إن ما جاء في الخبر لا يعرف مصدره.. وصرح للإعلامى أحمد المسلمانى في مكالمة هاتفية من لندن، قائلاً: "لم أسمع عن إنسان طلبوا منه الخروج من بلده في عهد الرئيس مبارك من قبل، لكنني وجدت أن الأنسب لرسالتي هو خروجي من مصر، لكنه لم يحدث أن طلب مني أحد الخروج من مصر، لكنه غير مسموح لي بإلقاء دروس في المساجد"، وعندما سأله المسلماني: "هل يمتد عدم السماح إلى ما هو خارج دروس المساجد ويمتد إلى المؤتمرات والندوات واللقاءات العامة"، أجاب خالد: "أنا لا مسموح ولا ممنوع، وإذا أردت أن أكون مسموحاً فأنا أعرف الباب جيداً".

وأضاف "أستعد لتصوير برنامج (قصص القرآن) عن قصة سيدنا موسى، وأقوم بتصويره فى أماكنه الحقيقية فى مصر والأردن".

وفى برنامج "القاهرة اليوم" كرر عمرو خالد نفيه للخبر، وقال للإعلامى عمرو أديب: "إن حملة إنسان غير متوقفة بمصر، وإنما رفعت يدي عن آلية التنفيذ فقط، ولا أعرف كيف علمت وسائل الإعلام بتفاصيل الحلقات الجديدة من قصص القرآن، واسألوا الطرف الآخر عن كل ما أثير ضدى".

وطلب من أديب أن يسأل قناة "الحياة" الفضائية المصرية عن سبب منع برنامجه "المجددون"، وأن يسأل أيضاً قناة "المحور" عن سبب منع عرض برنامج "قصص القرآن" عن قصة سيدنا موسى عليه السلام، وأن يسأل "المصرى اليوم" عن سبب نشر قصة وصفها بأنها "غير صحيحة ولا يدري مصدرها".

واتصل البرنامج بمجدي الجلاد، رئيس تحرير "المصري اليوم"، الذى بدأ حديثه في حضور عمرو خالد على الهواء، مؤكداً تقديره واحترامه للداعية الإسلامى، وأضاف أنه متفهم لغاية الأزمة التي يمر بها عمرو خالد وحالة التضييق عليه، ويتفهم أيضاً محاولته حل المشكلة بطريقة سياسية، وقال الجلاد إن كل ما نشرته "المصري اليوم" صحيح للغاية.

وأن عمرو خالد يعلم ذلك جيداً، وأن الجريدة تتحمل مسؤولية ما نشرته، وبخصوص حملة "إنسان" التي يعلن عمرو خالد أنها لم تتوقف عكس ما نشرته الصحيفة، فإن المنشور مصدره الأول هو موقع عمرو خالد نفسه على الإنترنت، حيث يحتوي على مقطع فيديو للداعية يقول فيه لرواد الموقع إن حملة "إنسان" توقفت لأسباب لا يمكن الإفصاح عنها.

وأضاف الجلاد أن ما قاله عمرو خالد من أن الربط السياسي بين قصة سيدنا موسى والأوضاع الراهنة مجرد "بهارات صحفية" غير صحيح، وربما نسى عمرو أو تجاهل أن ما نشرته الجريدة كان مستمداً أيضاً من موقعه الإلكترونى الشخصي، والذي فجر هذه القضية، حيث طرح عمرو موضوع "سيدنا موسى" للنقاش في صيغة أسئلة حوارية، وربطت بعض الردود بين هذه القصة والأوضاع التى نعيشها الآن، وهو ما تسبب في حدوث حالة قلق في دوائر رسمية بالدولة من عرض هذه الحلقات.

وأنهى مجدي الجلاد مداخلته بتفجير مفاجأة، حيث قال: "بخصوص القصة الكاملة التي نشرتها الجريدة فثمة ما أعرفه أنا وعمرو خالد وكان الله عز وجل شاهداً علينا، وقد التزمت بعدم الإفصاح عنه، ولو سمح لي الداعية الآن أن أسرد وأكشف هذا السر، وأن يحلني من عهدي ووعدي، سوف أذكره كاملاً لحسم الأمر لصالح الصحيفة ومصداقيتها".

وتدخل عمرو خالد وقال إنه يحترم صحيفة "المصري اليوم" ويقدر رئيس تحريرها، وأضاف: "أرجوك.. أرجوك.. أرجوك يا أستاذ مجدي.. أنا أنزع الآن فتيل أزمة فساعدني"، ثم رجا عمرو أديب أن يختم الحلقة دون الكشف عما أراد الجلاد أن يسمح له بقوله، فاستجاب أديب والجلاد بعد أن كرر عمرو خالد كلمة "أرجوك" ٦ مرات.

اخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الشخص حذروا منه بعض العلماء
نسال الله الهداية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكرم عادة

اخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الشخص حذروا منه بعض العلماء
نسال الله الهداية

أخي...

ليس دفاعاً عن الداعية عمرو خالد،، لكن...

ولاكن أتمنى ان لاننجرف خلف الشائعات

تحياتي

اشكرك على هذا التوضيح اخي النجم طليان المرادي

الكرم عاده شكرااا لمداخلتك

ولاكن الذي نرااه في هذا الرجل هو الخير نسأل للجميع الهداية

عمر خالد إعتمد طريقة فريدة من نوعها في إيصال الرسالة و الدعوة ربما من حيث المستوى الفقهي ليس متخصص و قد يخطأ و كلنا خطاء و أحسن الخطائين الثوابين.
و نرى أن أغلب من هاجم عمر خالد لم يكن في مستوى النجاج الذي حققه فعمر خالد قام بشبه ثورة .
خرج إلى الشارع و الرئي العام و الفضائيات وصدر أفكاره دون أن يعطي الحكومات إعتبار و في بعض الأحيان يتهجم عليها و لو بطريقة غير مباشرة و هذا طبعا لا يرضي الحكومات العربية التي تسعى دائما إلى سد الإنصات لغيرها أو إلا لمن تخول له ذلك بمعنى تحت تصرفها و هناك من تهجم على عمر خالد ليشهر نفسه و يعرفه الناس أقول البعض.
تحياتي الحارة

نسئل الله السلامــة

وما أقول الا الله يرفع كلمة الحق ويزهق الباطل وأهله

أصبح الدين الأسلامي محارب حتى من أهله

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

انا اتذكر ان مدرس دين قال لنا واحنا اصغار في صفة سادس ابتدائي ان الشيخ الشعراوي ما عنده سالفة ولما كبرنا وعرفنا المذاهب الاربعه عرفت ان مدرس الدين ما عنده سالفة
الخلاصة علينا التثبة بما يقال في الدعاة ورجال الدين والاستماع والانصات فقط لمن يشهد له بالعلم مثل مشايخ كثيرين "عائض القرني ,سلمان العودة ,وامثالهم من المشايخ

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

شكرا على الخبر