ياليلة ً ليست كـ / مثل الليالي
كانت غرابات ٍ لوجدي وحالي
من بين وتر ٍ وصوت ٍ وشادي
سمعت ذاك المنادي ينادي
يافتى ماذا حصل
إلى متى هذا الأذى
وإلى متى تأتي الأمل
ذاك الأمل ذاك الأمل
ينبوع وصل ٍ ماأكتمل
فيه الأوادم يسبحون
من بينهم علّق الألم
وجفت منابعهم دجى
وتركتني في وحدتي
محلقا ً ؟؟؟ أين السماء
طائر ُ أين الجناح
ذاك الجناح ذاك الجناح
خففت وقعي لحظة ً
هدئت روعي بُرهة ً
كسرتني في معصمي
أرهقتني هذا المساء
أرهقتني هذا المساء
واقع ُُ فيه الألم ..
جمهوره دوما ً يكون
يبكي العيون يبكي العيون ....
بقلمي
الوليد