قاتلهم الله دمروا الشباب و قضوا على مستقبله بهذه الآفة الخبيثة
و لا بد من الحزم و تجريد السيف ليرتدع كل مجرم ممن خان الله و خان الضمير و ساهم في القضاء على شباب ابرياء في عمر الورود بعد ان اغواهم ليسلكوا هذه الدرب القاتلة
و بسببهم تدمرت البيوت و ضاعت الاسر و عانى المجتمع . و هدفهم فقط ان يربحوا و يرتزقوا على حساب حياة الآخرين . و بخاصة هذه الحبوب اللعينة التي تقضي على صحة و عقل الانسان في خلال شهور ليصبح بعدها فاقدا لكل ما يربطه بالحياة و المجتمع . و تنهيه كانسان . و لا علاج لمضاعفاتها اطلاقا لانها تقضي على خلايا المخ و كم من شخص اقلع عنها و لكن نتائجها لازمته و دمرت حياته و عقله ليعيش تائها ضائعا .
و اخيرا قاتل الله من صنعها و من جلبها و من روجها بين شباب المسلمين للقضاء على مستقبلهم و حياتهم .