"الرشدان" تختتم دورة "فهم الشخصيات".

"الرشدان" تختتم دورة "فهم الشخصيات".







فاتن ابوخشيم: اختتمت المدربة زينب الرشدان، مؤخرًا، دورة تدريبية شيقة بعنوان "فهم الشخصيات" والتي استمرت لمدة يومين 10 ساعات معتمدة.
وقد تضمّنت محاور الدورة، التي وصفت بالممتعة وتميزت بالحصول كل متدرب على شهادة معتمدة وحقيبة تدريبية إلكترونية، تعريف الشخصية والعوامل المؤثرة فيها، وكيف أفهم نفسي وأفهم الآخرين، وكذلك مفهوم علم الأنماط (البوصلة) ومن أين استمد؟، وعمل اختبار الأنماط الشخصيات، ومعرفة أنماط الشخصية وتقديم شرح مفصل حول سماتها وطرق التفكير الخاص بها.
كما شملت المحاور طرق التعامل مع كل شخصية ومعرفة أسرار خاصة لكل نمط وتمييزه من السمات الخاصة به، إضافة إلى تأدية تمارين توضح كل نمط من الأنماط، وتحسين الذكاء الاجتماعي من خلال فهم أنماط الشخصية، وأخيرًا التعامل مع الشخصيات الصعبة.
وفي سياق تعليقها على أهمية الدورة، أكدت المدربة "الرشدان" أن هذه الدورة مهمة لكل شرائح المجتمع: للعاملات لجعل بيئة العمل سهلة وممتعة، وللمقبلات على الزواج والمتزوجات لمعرفة شريك الحياة وفهم أنماط الأبناء، وللفتيات لإطلاعهن على كيفية التعامل مع الآخرين وتقبل الفروقات بالمجتمع، منوّهة بأنه إذا تم معرفة المجتمع بأكمله لفهم شخصيات الآخرين؛ لأصبح مجتمعًا واعيًا متقبلًا للطرف الآخر، ومن ثم تقل المشاكل والمشاحنات والتصادمات.








فاتن ابوخشيم: اختتمت المدربة زينب الرشدان، مؤخرًا، دورة تدريبية شيقة بعنوان "فهم الشخصيات" والتي استمرت لمدة يومين 10 ساعات معتمدة.
وقد تضمّنت محاور الدورة، التي وصفت بالممتعة وتميزت بالحصول كل متدرب على شهادة معتمدة وحقيبة تدريبية إلكترونية، تعريف الشخصية والعوامل المؤثرة فيها، وكيف أفهم نفسي وأفهم الآخرين، وكذلك مفهوم علم الأنماط (البوصلة) ومن أين استمد؟، وعمل اختبار الأنماط الشخصيات، ومعرفة أنماط الشخصية وتقديم شرح مفصل حول سماتها وطرق التفكير الخاص بها.
كما شملت المحاور طرق التعامل مع كل شخصية ومعرفة أسرار خاصة لكل نمط وتمييزه من السمات الخاصة به، إضافة إلى تأدية تمارين توضح كل نمط من الأنماط، وتحسين الذكاء الاجتماعي من خلال فهم أنماط الشخصية، وأخيرًا التعامل مع الشخصيات الصعبة.
وفي سياق تعليقها على أهمية الدورة، أكدت المدربة "الرشدان" أن هذه الدورة مهمة لكل شرائح المجتمع: للعاملات لجعل بيئة العمل سهلة وممتعة، وللمقبلات على الزواج والمتزوجات لمعرفة شريك الحياة وفهم أنماط الأبناء، وللفتيات لإطلاعهن على كيفية التعامل مع الآخرين وتقبل الفروقات بالمجتمع، منوّهة بأنه إذا تم معرفة المجتمع بأكمله لفهم شخصيات الآخرين؛ لأصبح مجتمعًا واعيًا متقبلًا للطرف الآخر، ومن ثم تقل المشاكل والمشاحنات والتصادمات.