من يصدق ان قتلى وجرحى ومعتوهى الجمال المسيبة تضاهى او تزيد عن ضحايا التفحيط ،،،
بس الفارق ان التفحيط بالمدن مكشوف اما ضحايا السائبة فهو على الطرق الطويلة لايدركه او يسمع به الكثير من الناس،،،
واوامر سمو وزير الداخلية لحصر الابل وتسجيلها ووضع الوسم عليها ووضع الشريط الفوسفورى عليها للاسف لم اسمع بتنفيذه،،
لانه يقيد اصحابها ويضعهم امام المسئولية،،
بل يتعمد الواحد لازالة اية علامة على الابل المسببة للحواث حتى لايستدل على صاحبها،،
يبقى سؤال واحد فقط أخوي عبدالله ،،متى الحلقه الأخيره لمسلسل الإبل السائبه،،،
موضوع في قمة الروعه ،،
تقبل خالص تحياتي
بعيد الهقاوي