لم يكتف الاسرائيليون با لاستيلاء على الارض الفلسطينيه والغاء الوطن الفلسطينى الذى وهبته بريطانيا
الى اليهو د من خلال وعد با الفور وزير الخارجية البريطانى الذى اراد التخلصمن اليهود فى اوربا وارسالهم الى الشرق الاوسط فوعد با انشاء وطن قومى لليهود على ارض العرب فى فلسطين ولان بريطانيا (وصيته) على فلسطين فكانب الفلت ان اخلت با اصول الوصاية وما يجب ان يكون عليه الامانه فمنحت وطن لا يحق انتفرط به الى شعب اخر وهكذا زرع الكيان الاسرائيلى فى قلب الوطن العربى
ولم يكتفوا بسرقة الارض الفلسطينيه وسرقة وطن بكامله وتشريد شعبه بل تمادو فى ذالك فى سرقة التراث الفلسطينى ونسب الكثير من الصناعات التقليديه والملابس الفلسطينية والزعم با ن الثوب الفلسطينى المطرز والحلى والفضيات (المداريم) و(الخلخال) والعقد الذى يوضع على الصدر التى تتجمل به الفلسطينيات منذوا الاف السنين ما هى الا صناعات وتراث يهودى!!!
وبعد قيام منظمة التحرير الفلسطينية بتكوين فرقة فلكلور فلسطينى ابهرت المشاهدين عند تقديمها للرقصات الشعبية وخاصة(الدبكه) وغيرها والتى لاقت عروضها اعجابأ فى اوربا قام الاسرائيليون بتكوين فرقة راقصه وتدريبها مدعين انها من التراث اليهودى
حتى البرتقال اليافاوى والذى يعرفه القاصى والدانى بانه برتقال فلسطينى تصدره اسرائيل على انه اسرائيلى