ان انفجار الزايده الدوديه اكثر حدوثأ عن الاطفال لان ألم الزايده الدوديه لايكون با الشكل المتعارف عليه عند الكبار، لذلك يجب مراجعة الطبيب المختص با اسرع وقت ممكن أذا حصل ألم فى البطن عند الطفل خاصة اذا كان محدد فى الناحية السفليه من البطن ومن المتعارف عليه جراحياً وجوب استئصال الزايده خلال العمليه حتى ولو وجد ان الالم سببه مرض اخر مع وجود الزائده بشكلها الطبيعى دون التهبات حيث يفضل الجراح استئصالها دون ان يكون متأ كد من التشخيص بصورة اكيده بعكس ان يؤخر العمليه الجراحيه وجوه ما يؤدى لمضاعفات كان من الممكن تجنبها با الاضافه الى منع حدوث التباس فى سبب الالم وقد اكد احد الاطباء ان تقنية المنظار مفيده جدأ فى حالة عدم وجود تشخيص مؤكد قبل العمليه فا لتهاب الزائده الدوديه يتم تشخيصها اساسأ من الفحص الا كلينيكى او السريرى وقد لا تساعد التحاليل المخبريه والأ شعه الصوتيه والمقطعيه فى تأ كيد اونفى وجود التهاب با الزايده الدوديه
وهنا تأتى اهمية المنظار لتشخيص المرضى وعلاجه فى نفس الوقت لذا فعدد الجراحين الذين يفضلون هذه الطريقه بزدياد حيث يتم استئصالها عن طريق جرح صغير فى الجانب السفلى للبطن من الجهة اليمنى،
استئصال الزايده الدوديه با المنظار
العرض المتطور
