أن هؤلاء الشبان كانوا يقومون بأستعراض شرائح الجوال الموجودة بالمحلات التجارية لمعرفة أرقامها التسلسلية، ومن ثم يقومون بالاتصال على الأرقام التي تليها أو التي قبلها، والتي يحتمل أن يكون مستخدموها من سكان المدينة، ومن ثم استدراجهم، وذلك بتقليد أصوات نسائية، والعمل على أغرائهم واستغلالهم. أما الأشخاص الذين يستجيبون عند طلب الهدايا، وبطاقات الشحن فيستخدمون معهم أسلوبا آخر، وهو إستدراجهم بقصد المقابلة، وعند حضورهم للموقع يقومون بضربهم في أماكن حساسة، وسلب مابحوزتهم من مبالغ مالية،
شر البليه مايضحك ..
الحين الشباب يبتزون بعضهم لاحول ولاقوة إلا بالله ,,
مشكور أخي المميز على الخبر ,,
حنايا الروح