الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة خاص بالمواضيع المنوعة التي ليس لها قسم مخصص

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-09, 12:09 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء الشرف
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4062
المشاركات: 5,172 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 731
نقاط التقييم: 10
أبوسليم is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوسليم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي صحيفة الجارديان... الرصاص المصبوب .. ماذا في انتظار "إسرائيل

الرصاص المصبوب ... ماذا في انتظار "إسرائيل"؟

جوناثان فريدلاند/ صحيفة الجارديان

ترجمة/ شيماء نعمان



مفكرة الإسلام: لا يعكس استمرار "إسرائيل" في عملياتها الوحشية في قطاع غزة التي دخلت أسبوعها الثالث إلا إخفاقًا في تحقيق الهدف المعلن من العدوان. وسواء كان وقف صواريخ حماس التي تضرب داخل "إسرائيل" هو الغرض الفعلي لعملية "الرصاص المصبوب" أو كان لها أغراضًا أخرى فإن "إسرائيل" قد دخلت حربًا خاسرة، أو على أقل تقدير حربًا لا نصر فيها.



وأوضح مقال للصحافي البارز "جوناثان فريدلاند" الذي يكتب لصحيفة "الجارديان" البريطانية أن الجيش الصهيوني قد انخرط في حرب خياراته فيها ليست إلا إما عودة للحوار مع حماس أو هزيمة في الحرب حتى في حالة تحقيق هدفها المعلن.

وفيما يلي نعرض نص المقال كما ورد بـ "الجارديان" يوم 7 يناير:

إن مشاهد الكارثة في غزة لا تزداد إلا سوءًا. فقد استيقظ أمس قراء "الجارديان" على مشهد سيظل عالقًا بذاكرة الكثيرين لسنوات قادمة: ثلاثة أطفال مغمضة عيونهم كأنهم نائمين ممددين فوق أرضية إحدى المستشفيات وقد فارقتهم الحياة. كان أحدهم ليس أكبر من رضيعًا، وبجواره طفلاً آخر ربما لم يبدء المشي بعد يرتدي بنطالاً رياضيًا، نفس النوع الذي يمكن أن يرتديه ابنك، إلا أن ذلك كان مدرجًا بالدماء.

على نحو ما، وبصورة مطردة، تصاعد الرعب مع ما تناقلته أخبار الأمس بشأن تعرض مدرسة تابعة للأمم المتحدة، كانت تستخدم كملاذ للاحتماء، للقصف ما أدى إلى مقتل أكثر من 40 فلسطينيًا، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال. وقالت "إسرائيل" إن مقاتلي حماس كانوا يستخدمون المنشأة الأممية في إطلاق قذائف الهاون وأن ذلك هو السبب الذي دفع "إسرائيل" للقصف المضاد. في كلا الحالتين، فإن عملية "الرصاص المصبوب" يبدو قد خُططت لتثقل القلب بالمآسي.

ولا يزال البريطانيون والأمريكيون لا سبب لديهم للشعور بالرضا عن الذات. فحجم الاعتداء "الإسرائيلي" بالرغم من كونه مروع، إلا أن أعمال القتل ليست أكبر مما شهدته الحربان، في العراق وأفغانستان، والتي شاركت فيهما قواتنا البريطانية. وقد تحدثت أمس إلى دبلوماسي غربي يعيش في القدس، واسترجع لي كيف أنه، أثناء انتشار سابق في أفغانستان، قد شاهد أطلالاً لقرية بأكملها قد دكتها المقاتلات الأمريكية وساوتها بالأرض في عملية تعقب لاثنين من قيادي حركة طالبان. وقال: "إن كل ما تبقى كان حطامًا وأشلاء بشرية". وبالنظر إلى ذلك في سياق السنوات السبع الماضية، فإن الحقيقة المقيتة هي أن "الإسرائيليين" ليسو متهمين بارتكاب جريمة فريدة من نوعها في غزة.

فمتى وكيف سينتهي ذلك؟ يقول رئيس الوزراء"إيهود أولمرت"، الذي كانت ولايته قد بدأت بضرب جنوب لبنان، وسوف تُختتم بقصف غزة: "كلما كان عاجلاً كلما كان أفضل". وقد صرح لصحيفة "هآرتس" الليلة الماضية أنه على اتصال بزعماء العالم الساعيين إلى التوصل إلى حل دبلوماسي --- إلا أن أولمرت لم يبدو كمن في عجلة من أمره.

وهم المجتمع الدولي

والمتعارف عليه أن مثل هذه الأزمات تنتهي عندما يقول المجتمع الدولي في الأخير: إلى هنا يكفي. غير أنه في حالة الشرق الأوسط يصير المجتمع الدولي مجرد"وهم". ويصبح عنصر الضغط الوحيد الذي يمكن أن يؤخذ في الاعتبار هو واشنطن التي لا يصدر من طرفها أي شيء. فالرئيس "جورج بوش" يؤيد ممارسات "إسرائيل" تأييدًا تامًا، و"باراك أوباما" مصرًا على التمسك بالبروتوكول الذي يفرض على الرئيس المنتخب ألا يتفوه بكلمة واحدة حتى يُقسم اليمين في يوم 20 يناير.

وهذا يجعل عنصر الضغط الوحيد الذي يمكنه أن يغير منحى الحكومة "الإسرائيلية" هو: الرأي العام "الإسرائيلي".

فإذا انقلب آباء وأمهات الجنود "الإسرائيليين" ضد هذه العملية العسكرية، فستصبح أيامها معدودة. ولكي يحدث ذلك، يتعين أن تلحق خسائر جدية بقوات جيش الدفاع "الإسرائيلي". فالتأييد الشعبي لحرب لبنان في عام 2006 كان قد انهار بعدما ذهبت العديد من العائلات "الإسرائيلية" لدفن موتاها.

إلا أن ذلك لا يبدو أنه سيحدث. وأحد الأسباب هو أن قوات جيش الدفاع "الإسرائيلي" تحظى حاليًا باستحسان في الصحافة "الإسرائيلية" نظرًا لتحركها الحذر، فالجيش يدفع بقواته البرية باحتراس كما لو كان قد تعلم بعض الدروس العسكرية من عام 2006. غير أن الأمر الأكثر أهمية هو أن حماس لم تحفز فوران المعارضة بأية درجة مقارنة بالمعارضة التي صعدها "حزب الله"، عندما بلغت الخسائر في الأرواح بين "الإسرائيليين" ثلاثة أضعاف.

إن حماس تفتقر إلى موارد "حزب الله" بحدوده المفتوحة وخطوط إمداداته مع سوريا. فحماس محصورة في قطاع غزة الضيق المغلق. صحيح، أنها مدعومة من قبل إيران، وهو ما يفسر نوعًا ما قوة التأييد لعملية "الرصاص المصبوب" بين الشعب "الإسرائيلي"، الذي طالما خشي من وجود وكيل إيراني على حدوده الجنوبية -- إلا أن الاعتماد على معدات تم تهريبها بالطبع ليس كوجود ظهير قوي عبر الحدود.

ولو لم يكن، بالطبع، جميع ذلك مخطط شيطاني من قيادة حماس. فإنهم وفق هذه النظرية، لن يكونوا يرتعدون في مخابئهم تحت الأرض- خائفين من الرد ومحافظين على حياتهم- كما كان عم الأطفال الرضع القتلى قد أخبر "الجارديان" أمس. ولكنهم بدلاً من ذلك ينتظرون استدراج قوات الدفاع "الإسرائيلية" إلى الداخل، وجذب القوات "الإسرائيلية" عميقًا إلى داخل مدن غزة ليكونوا أكثر قابلية للاستهداف. ولكن في حالة غياب مثل ذلك الرد الفاتك من قبل حماس، فإن نهاية هذا الصراع ستكون في أيدي "إسرائيل". ولن يقوم "الإسرائيليون" بإنهائها في الوقت الحالي، ليس بينما لا يزالوا يعثرون على مخابئ للأسلحة أو غير ذلك من الإمكانيات العسكرية لحماس. فمن المغري جدًا استمرار الضغط من أجل سحق العدو. وبهذه الطريقة تصل "إسرائيل" إلى إعلان ما لم تستطع إعلانه في عام 2006 أي نصرًا واضحًا وتامًا.

بيد أن هناك مخاطرة ضخمة في هذه النقطة. فمثل ذلك النصر لن يحقق فقط الهدف الأصلي المُعلن لعملية "الرصاص المصبوب" وخاصة تغيير حسابات حماس- تقويض باعثها لإطلاق الصواريخ ضد الأهداف المدنية داخل "إسرائيل"- بل إنه قد يُسقط حكومة حماس بصورة كاملة.

وينكر المسئولون "الإسرائيليون" أن يكون تغيير النظام في غزة أمر مرجح الحدوث أو أن يكون هدفًا لمهمتهم العسكرية. إلا أن الأمر في النهاية يمكن أن ينتهي بهذه النهاية: وتشير تقارير استخبارية إلى أن المنظمة- حماس- قد تمزقت أوصالها، كما أن مقدرتها على إدارة الحكم قد انهارت تقريبًا.

خيارات "إسرائيل"

سيتباهى القادة "الإسرائيليون" بذلك، وترتفع معدلاتهم في استطلاعات الرأي. ولكنه بلا ريب لن يثبت إلا انتصارًا فادح الثمن. كون ما هي العواقب التي ستترتب على تعجيز إدارة حماس في غزة؟ ستواجه "إسرائيل" معضلة حادة. فهي إما سيتعين عليها أن تبقى وتواصل احتلالها الذي سعت لإنهائه في عام 2005- وهو احتمال لا يحظى بأية شعبية في "إسرائيل"- أو سيتعين عليها أن تنسحب، مخلفة ورائها علامة استفهام كبرى وخطيرة.

أما غزة فقد تصبح خواءً، سرعان ما تنزلق إلى صومال جديدة، وأرض لأمراء الحرب والعشائر يغيب عنها القانون. كما يمكن لقوة أخرى جديدة أن تسعى لتحل محل حماس. وهي على الأرجح ستكون أكثر "تشددًا": فالقاعدة طالما كانت تسعى متطلعة لإيجاد مدخل إلى غزة.

فهل أي من تلك الخيارات يمثل إغراءً لـ "إسرائيل"؟ بطبيعة الحال لا. وعلى حد قول معلق "إسرائيلي" أوضح ذلك بالأمس قال: "في هذا السياق تخشى قوات الدفاع "الإسرائيلية" من أن تكون ناجحة جدًا".

إن السيناريو المفضل لدى "إسرائيل"- دفع حماس بعيدًا عن الطريق- يهدف إلى أن يتولى معتدلو حركة فتح ذوي الولاء للغرب زمام الأمور. إلا أن حركة فتح تعرف أن العودة إلى غزة على ظهر دبابة "إسرائيلية" لن تكون إلا قبلة الموت بالنسبة لها: وسينعتون إلى الأبد بأنهم متعاونون مع العدو.

وربما تحاول "إسرائيل" إلقاء مسئولية غزة على عاتق تحالف من الدول العربية المعتدلة وغيرها، بما في ذلك السلطة الفلسطينية التي تتزعمها حركة فتح. ولكن هل أيًا منهم لديه الاستعداد لحمل هذه المسئولية؟ ويشير المحلل السياسي، "أحمد خالدي"، إلى أن "حجم المساعدات، وإعادة البناء، والرعاية النفسية لها من الوضوح" ما يؤكد أن أحدًا لن يُقدم على ذلك. وربما ستُترك "إسرائيل" لتسترجع ما أسماه يومًا "كولن باول"- وزير الخارجية الأمريكي السابق- مبدأ حظيرة الفخار الذي يقول: "إذا أنت كسرت شيئًا، فهو لك".

ومن بين حطام غزة، ستستأنف بالتأكيد من جديد الهجمات ضد "إسرائيل". فحركة حماس تتمتع بجذور أعمق من أن تجتث. وسوف تظهر خلايا جديدة مفعمة أكثر بمشاعر الكراهية وأكثر عزمًا على الثأر من أي وقت مضى. وبالفعل هناك تحذيرات من العودة إلى التفجيرات "الانتحارية" داخل "إسرائيل" وما ورائها. كما،حذر خالدي، من أنه لن تكون هناك قيادة من حماس- التي لا يمكن إنكار إحكام سيطرتها على قواتها وواقعية رؤية ثمار لوقف إطلاق النار- لكبح جماح هذه العناصر المقاتلة الجديدة الغاضبة. أما المفارقة الكبرى فهي أن "إسرائيل" ربما تضرب عنق حماس ولكن فقط لتجني الندم على دعمها لإدارة فلسطينية أخرى ترى أنها قادرة بما يكفي على إحلال السلام.

وقد تفطن القيادة "الإسرائيلية" إلى هذا الخطر وتتراجع وتضغط من أجل وقف لإطلاق النار من شأنه أن يكون قويًا وخاضع لإشراف خارجي ولكنه في نهاية المطاف، وإن لم يكن على نحو مباشر، سيصبح اتفاقًا مع حركة حماس. وإذا كانت تلك هي النتيجة، سيكون ذلك نوعًا غريبًا من الانتصار. لأنه بالنسبة لـ "إسرائيل" كان يمكن أن تصل إلى ذلك من خلال الوسائل الدبلوماسية دون أن تتسبب في الموت، والفوضى، والإضرار بسمعتها الدولية كما هو ظاهر أمام أعيننا في الوقت الراهن. أما إذا ذهبت لأبعد من ذلك، فستتخلص من خطر واحد فقط لكي تستبدله بآخر أكثر خطورة.















عرض البوم صور أبوسليم   رد مع اقتباس
قديم 15-01-09, 12:27 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو شرف
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية صقر الغناميين

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4058
المشاركات: 858 [+]
بمعدل : 0.13 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 299
نقاط التقييم: 10
صقر الغناميين is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
صقر الغناميين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي رد: صحيفة الجارديان... الرصاص المصبوب .. ماذا في انتظار "إسر

اللهم أغث أهل غزة

اللهم أغث أهل غزة

الهم .. اكشف عنهم الكرب..

يا ذا الجلال والإكرام.. يا حي يا قيوم

برحمتك نستغيث..."

يا ودود يا ودود... يا ذا العرش المجيد... يا مبدئ يا معيد...

يا فعالا لما يريد... نسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك

ونسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك.

. أغث أهل غزة... يا مغيث أغث أهل غزة...".

اللهم أغث أهل غزة

اللهم اشدد أزرهم

اللهم أربط على قلوبهم

اللهم أنزل عليهم دفئا وسلاما

وأمنا وأمانا

فى هذا البرد القارس

اللهم اجعل من الظلام نورا

اللهم تقبل شهدائهم واشف مرضاهم

وارحم الأمهات الثكالى والزوجات الأرامل

والشيوخ الركع والأطفال اليتامى

اللهم عليك بالصهاينة المعتدين

اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم

انك على كل شئ قدير ياالله















عرض البوم صور صقر الغناميين   رد مع اقتباس
قديم 15-01-09, 12:39 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ابن عــيـــآد
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية العميري

 

البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 795
المشاركات: 2,586 [+]
بمعدل : 0.39 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 482
نقاط التقييم: 10
العميري is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
العميري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي رد: صحيفة الجارديان... الرصاص المصبوب .. ماذا في انتظار "إسر

شكر اخي ابو سليم على النقل للاخبار
ولانملك الا الدعاء لاهل غزه
اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم سدد رميهم ووحد كلمتهم واجمعهم على الحق الذي يرضيك عنهم
اللهم ارحم شهدائهم واشفي مرضاهم انك ولي ذلك والقادر عليه















عرض البوم صور العميري   رد مع اقتباس
قديم 16-01-09, 12:35 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء الشرف
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 4062
المشاركات: 5,172 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 731
نقاط التقييم: 10
أبوسليم is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبوسليم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : أبوسليم المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي رد: صحيفة الجارديان... الرصاص المصبوب .. ماذا في انتظار "إسر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العميري مشاهدة المشاركة
شكر اخي ابو سليم على النقل للاخبار
ولانملك الا الدعاء لاهل غزه
اللهم انصر اخواننا في غزه
اللهم سدد رميهم ووحد كلمتهم واجمعهم على الحق الذي يرضيك عنهم
اللهم ارحم شهدائهم واشفي مرضاهم انك ولي ذلك والقادر عليه
آمين
الله يستجب دعاك















عرض البوم صور أبوسليم   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجارديان , جوناثان , صحيفة , فريدلاند/


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL