الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتدى المواضيع الصحية و الطبية لكل ماهو مفيد لصحتك و مستجدات الأخبار الصحية

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-12-10, 07:39 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ღ♥ღ هہدوء رجہل ღ♥ღ
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية @اني خيرتك فختاري@

 

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 4379
المشاركات: 10,683 [+]
بمعدل : 1.69 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1322
نقاط التقييم: 431
@اني خيرتك فختاري@ is just really nice @اني خيرتك فختاري@ is just really nice @اني خيرتك فختاري@ is just really nice @اني خيرتك فختاري@ is just really nice @اني خيرتك فختاري@ is just really nice

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
@اني خيرتك فختاري@ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتدى المواضيع الصحية و الطبية
افتراضي دواء ساحر له تاريخ .....الأسبرين استخدمه الفراعنة وتحدث عنه أبقراط منذ




يبدو أن حبة الأسبرين أصبحت دواء لكل شيء، فهي مسكن للآلام، ومانع محتمل للجلطات، ومكافح مفترض للسرطان في قرص واحد، وربما يفكر أحدهم أن مخترع الأسبرين هو عبقري، لكن الحقيقة هي أن البشر يستخدمونها منذ آلاف السنين ويقول الدكتور كارول واتسون، أستاذ أمراض القلب في جامعة كاليفورنيا إن "الأسبرين هو واحد من تلك الأشياء التي كانت موجودة منذ وقت طويل وقبل حتى أن تكون هناك تجارب سريرية أو أي نوع من المعرفة العلمية."

وعاد الأسبرين إلى الواجهة مؤخرا، بعد أن نشرت دراسة في مجلة لانسيت، تقول إن حبة أسبرين يوميا يمكنها على ما يبدو خفض مخاطر الإصابة بالسرطان بنسبة 20 في المائة على الأقل خلال فترة 20 عاما.

وكلمة "أسبرين" لم تأتي من فراغ، فهي مشتقة من كلمة "سبيرايا،" وهي فصيلة من الشجيرات تحتوي المصادر الطبيعية للمكونات الرئيسية للعقار وهي حمض الصفصاف.

ويمكن العثور على هذا الحمض، والذي هو بمثابة الأسبرين في العصر الحديث، في الياسمين والفول والبازلاء وبعض الحشائش مثل البرسيم، وأنواعا أخرى من الشجيرات.





ويقول ديارمويد جيفريز، مؤلف كتاب "الأسبرين: قصة الدواء العجيب،" إن قدماء المصريين كانوا يستخدمون قشرة الصفصاف كعلاج للآلام والأوجاع، لكنهم لم يكونوا يعرفوا آنذاك أن ما كان يخفض درجة حرارة الجسم والالتهاب كان حمض الصفصاف."

وأتت كتب أبقراط، الطبيب اليوناني الذي عاش من سنة 460 إلى 377 قبل الميلاد، على ذكر تلك المادة، وقالت إن أوراق الصفصاف يمكنها تخفيف الآلام والحمى."

ولم يكن حتى آلاف السنين في وقت لاحق أن بدأ الناس في عزل المكونات الأساسية للأسبرين، فقد أعاد رجل دين في القرن 18 يدعى إدوارد ستون، اكتشاف الأسبرين، عندما كتب تقريرا عن كيفية إعداد مسحوق لحاء الصفصاف الذي أفاد نحو 50 مريضا عانوا من أمراض البرد وغيرها.

وفي بدايات 1800 ميلادية، اكتشف الباحثون في جميع أنحاء أوروبا حمض الصفصاف، وتمكن الصيدلي الفرنسي هنري ليرو من عزل مكوناته في عام 1829، بينما اكتشف هيرمان كولبي حمض الصفصاف الاصطناعي في عام 1874.

أما الأسبرين الذي نعرفه اليوم، فقد خرج إلى حيز الوجود في أواخر عام 1890 في شكله الحالي، عندما استخدمه الكيميائي فيلكس هوفمان في باير بألمانيا لتخفيف آلام الروماتيزم عن والده.

وابتداء من عام 1899، بدأ توزيع مادة على شكل بودرة لهذا العنصر إلى الأطباء لإعطائها للمرضى، وأصبح هذا العقار حديث الساعة، إلى بدأ يباع على شكل أقراص دون وصفة طبية في عام 1915.















عرض البوم صور @اني خيرتك فختاري@   رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL