** شكرا لوزير الداخلية الأمير محمد بن نايف الذي أربك حسابات العمالة السائبة وتجار التأشيرات وعرابي التستر، وجعل للقانون هيبة يمكن أن تعيد لسوق العمل انضباطه، وتحفظ للاقتصاد استقراره، وتؤمن للمجتمع أمانه بفضل الحملة الصارمة لملاحقة مخالفي نظام الإقامة والعمل!
** شكرا لأمير الرياض الأمير خالد بن بندر الذي قدم النظام في كل معاملاته لتكون له الكلمة العليا، كإحالته لقضية التلاميذ المصابين بحادثة ملاهي الألعاب إلى القضاء لتكون له الكلمة الفصل!
** شكرا لوزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري الذي تجاوب سريعا مع اقتراحي منح المبتعثين الخريجين مهلة أسبوعين لإتاحة الفرصة لهم لتسوية أوضاعهم قبل العودة للوطن، فأبدى عزمه على منحهم بدل الأسبوعين شهرا كاملا.
** شكرا لأمين مدينة الرياض المهندس عبدالله المقبل الذي كشر عن أنياب القانون ضد المخالفين العابثين بسلامة غذائنا وأمان صحتنا في قطاعي المطاعم والمواد الغذائية، فلم يفرق الشمع الأحمر بين كبير وصغير!!
** شكرا لإدارة نادي الاتحاد التي كسبت الرهان بعد أن سبحت ضد تيار جارف بقرارات جريئة أثبتت أن المسألة لا تتعلق بنجوم الورق «بنكنوت» الذين يحرثون المكاتب بوكلائهم ليحققوا الثراء، بل بنجوم الملاعب الذين يحرثون الأرض بأقدامهم ليحققوا النجاح!.
بقلم خالد السليمان
-- شكراً --
العرض الشجري