ولا أخفيك بأني شعرت بالغثيان في منصف رسالتك اعلاه وأحسست بأني
اجلس على مؤخرة سفينة التايتنك وهي تمور فوق الأمواج العاتيه
ولهذا سأتقنع سترة النجاة واخرج من هذا الموضوع
على أمل أن ألقاك في موضوع مديركـ اللبناني أكثر حرفتاً من ذي قبل..
وأسهل أسلوباً وأقل تعبريا حتى لا أنعس أثناء القرأة وأتغيب عن مقر عملي ويحاسبني مديري السوداني