" هــدوء وعـواصف " مدونه ذات طابع خاص

المَسَافَات التِي نبقِيِهَا بَينَنا وَ بَينْ بَعضُ البَشَر .. لا تعنِي الغُروُر أبَداً بِقَدر مَا تعنِي { الرَغَبَة فِي استِمرَار الإحتِرَام } .♥

♡ إلھِي و إن تعددت سبل الحياة واحتارت قدَماي ، فَألھِمني طرِيقاً يُزهر بالفَرح♥

‎"إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ"

لآ يُوجَد رَجلٌ يَهدِي آلسَعادَة بِلآ مُقَآبِل ، سُوَى الآب .♥.

يَاربْ فِيّ هَذا المَسَاء حَقَقْ لهَم أمَنيّاتهم " وَ آمْنيَاتيْ ♥ !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب

يَاربْ فِيّ هَذا المَسَاء حَقَقْ لهَم أمَنيّاتهم " وَ آمْنيَاتيْ ♥ !

جميل
اتابع
هذا بوح رائع
استمر

♥ الحُب شيئ و النضال مِن أجله شيئ أخر ♥

ياراحِلاً، وجَميلُ الصَّبرِ يَتبَعُهُ
هلْ منْ سبيلٍ إلى لقياكَ يتَّفقُ

ما أنصفتكَ جفوني وهيَ دامية ٌ
ولا وَفَى لكَ قَلبي وهوَ يَحتَرقُ ؟

ۈحينَ اشتاقُك يحتوينِي نصفُ بكاء وَنصفُ قلَق ونصفُ انتظَار ۈكثيراً مِن الهدوء

أَيُّها الناسُ اِرحَموني ... وَتَمَشّوا بي إليهِ

كَلِّموهُ في سُكونٍ ... لا تَشُقُّنَّ عليهِ

كَلِّموهُ اليَومَ يَرضى ... عن أسيرٍ في يديهِ

نَحنُ في النِهاية لا " نَنسى" .. نَحنُ فَقط " نَعتاد " ...!

حين يُقالُ لي ( سارقةُ قلبكَ محظوظةٌ جدًا ) أضحكُ كثيرًا و أبتسم كثيرًا؛ فهم لا يعلمون يا حبيبتي؛ بأن الحظَ عانقني أنا ؛ حين أحببتُكِ أنتِ !

وحين سألته: ما أخبارك؟ قال لها: أنتِ مُوجز الحُب، وتفاصيلُ الحياةِ

عادت ، بعد انقطاع ، اعلنت العصيان على الوداع .
أيقنت أنّ القلب يحب مرة واحدة .. وما عداها ضياعٌ . . ضياع
هكذا : زادها الغياب شوقا . . واستسلمت للحنين بانصياع
هاتفته . . رد عليها . . ظلت صامتة . . لم تتفوه بكلمة واحدة .
وظلّ هو الآخر صامتاً لم يتحدث . .
واخيرا قال لها : حتى صوت أنفاسك ، قد اشتقت اليه .
ارتبكت : لاحظ خجلها . .
قال لها : لا تخجلي . . فلن أبدأ بالعتاب .. ولن اسألكِ لماذا الغياب .
فالحبّ الذي لا يزيد في الغياب هو : سرابٌ . . سراب .
دعيني أحبكِ كما الماضي . . كما الحاضر ، وفي آتيَّ الأيام .

إن أخبرت احداكن يوما بأنني لم أعد أحب حبيبتي وأنني أرغب في علاقة غرامية جديدة فلتعلموا أن هذا قد يحدث بعد خمسون عاما حين تبدأ علامات الخرف بتشتيت عقلي .. حتى ذلك الحين فأنا أحبها وأحب كل ما بتعلق بها واكتب لها هنا فقط ... وإن أصبحت عجوزا خرفا فذكروني كم احبها إن خانتني ذاكرتي

بعدَ عام مِن الفُراق ..
أمسَكَ هاتِفَهُ و اتصَلَ بها :
_ حبيبتي .. بالأمس راودني شُعورٌ سيْ ! و قلبي حدّثني بأن أمرا ما يَخُصكِ ليسَ على ما يُرام !
قالت : كُنت قلِقه , حزينه , مشتاقةُ لَكَ جدا !
قال : لا تحزني صغيرتي ,, فـ/ حُزنُكِ يحرِمُني النّوم
# أغلقا الهاتِف , و أكملا الفُراق

(وَاصْبرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً ))

لِلمَطآرآت: آلنصِيبّ آلأڳبر مِن أوجآع آلبشَر ..
آلحَنينّ ، آلوَدآع ، و بقايَا آلأحِبه ♥

لا تكثرو من الفضفضة
فآنكم لا تدرون متى يخون المنصتون !!

مضي كأنك لمْ تسمْع ، أُصمُت كأنك لمْ تفْھم ، تجاهلْ كأنك لمْ تري ، وإنسي كأنك لمْ تذكُر.. فهذا نصفُ الطريقُ للسعاده”