ابو هيثم
19-12-08, 05:50 PM
اخوانى واخواتى اثناء تصفحى لاحد الصحف اوقفنى موضوع ونظرن لا اهميته لخصت الاتى منه
وهو لدكتوره عتدال حجازى
تقول فيه لقد انتشرت فة الاونه الاخيره جرائم الانتحار وقتل الاقارب وذوى الارحام واصبحت الحقيقة مشكلة تشغل البال ان هذه القضية الخطيرة التى تمس ابناء اليوم وسواعد الغد لم تعد امر يمكن تجاهله بل تتطلب من الجميع والمؤسسات بكافة انواعها التصدى لهذه المشكلة با اسلوب علمى لقد فقد كثير من الابناء ضمائرهم واحاسيسهم الانسانية بل بجدياتهم الدينية وبتنا نرى من يقدم بكل جسارة وتحجر وجحود على ازهاق روح ابيه او امه وسفك دمائهم اودم احدهم
كيف يتحول حب كبير الى جحود مرير مع مرور السنين قلوب تنمو على فطرتها ولاكن سلوكيات مكتسبه تؤثر عليها
يرى كثير من علماء الاجتماع والنفس ان العديد من الاباء لا يدركون كيفية التعامل مع ابنائهم منذوا الصغر ولا يعرفون ان العلاقة بينهم يجب ان تسودها الحب والوفاق والتسامح وليس السيطرة والقاء الاوامر فيعنفون الطفل منذو صغره ثم يسئلون لماذا ابنى عاق؟ يتشاجران معه ويطردانه من المنزل او يتركانه ليتتولى الخادمة تربيته
لذا يتردد السؤال ماهى الاسباب التى تدفع الاطفال الى العقوق؟
ان البيئة المنزلية بشكل عام ونقص الدفء الانفعالى بصفة خاصة لا شك من ا
لاسباب الرئيسة فى ذالك يلعب التفكك الاسرى والخلافات وزاواج احد الوالدين
دور فى تغير سلوك الابناء من اكثر الاساليب التربوية الخاطئة انتشار فى مجتمعنا هو عدم التدرج فى التعامل مع الابناء
ومن الخطا اعتماد اسلوب تربوى واحد مع جميع الابنا
ان عدم المساواة بين الاطفال هو الاسلوب الذى نهى عنه الرسول عليه الصلاة والسلام قال(اعلوابين ابنائكم) وكررها ثلاث
ان تئنيب الولد وتحقيره امام الاخرين وبصفة مستمرة خلال مراحل عمره
يسى بعض الاباء استعمال مبداى الثواب والعقاب فيلحئون للعقاب ويهملون الثواب
وهو لدكتوره عتدال حجازى
تقول فيه لقد انتشرت فة الاونه الاخيره جرائم الانتحار وقتل الاقارب وذوى الارحام واصبحت الحقيقة مشكلة تشغل البال ان هذه القضية الخطيرة التى تمس ابناء اليوم وسواعد الغد لم تعد امر يمكن تجاهله بل تتطلب من الجميع والمؤسسات بكافة انواعها التصدى لهذه المشكلة با اسلوب علمى لقد فقد كثير من الابناء ضمائرهم واحاسيسهم الانسانية بل بجدياتهم الدينية وبتنا نرى من يقدم بكل جسارة وتحجر وجحود على ازهاق روح ابيه او امه وسفك دمائهم اودم احدهم
كيف يتحول حب كبير الى جحود مرير مع مرور السنين قلوب تنمو على فطرتها ولاكن سلوكيات مكتسبه تؤثر عليها
يرى كثير من علماء الاجتماع والنفس ان العديد من الاباء لا يدركون كيفية التعامل مع ابنائهم منذوا الصغر ولا يعرفون ان العلاقة بينهم يجب ان تسودها الحب والوفاق والتسامح وليس السيطرة والقاء الاوامر فيعنفون الطفل منذو صغره ثم يسئلون لماذا ابنى عاق؟ يتشاجران معه ويطردانه من المنزل او يتركانه ليتتولى الخادمة تربيته
لذا يتردد السؤال ماهى الاسباب التى تدفع الاطفال الى العقوق؟
ان البيئة المنزلية بشكل عام ونقص الدفء الانفعالى بصفة خاصة لا شك من ا
لاسباب الرئيسة فى ذالك يلعب التفكك الاسرى والخلافات وزاواج احد الوالدين
دور فى تغير سلوك الابناء من اكثر الاساليب التربوية الخاطئة انتشار فى مجتمعنا هو عدم التدرج فى التعامل مع الابناء
ومن الخطا اعتماد اسلوب تربوى واحد مع جميع الابنا
ان عدم المساواة بين الاطفال هو الاسلوب الذى نهى عنه الرسول عليه الصلاة والسلام قال(اعلوابين ابنائكم) وكررها ثلاث
ان تئنيب الولد وتحقيره امام الاخرين وبصفة مستمرة خلال مراحل عمره
يسى بعض الاباء استعمال مبداى الثواب والعقاب فيلحئون للعقاب ويهملون الثواب