عدت من جديد

[حزين من الفراق]

هنا من جديد . .
عدت لزاوتي الحزينة !
بعد أن مل الصبر مني .
و . . رحل !
.
.
اهلكني الرحيل والإغتـــــراب . .
.
فلجــأت إليك يازاويتــي . .
.
أتيتــكِ لأنثــر فيكِ . .
.
ماتبقــى من أحاسيسي اليتيمــة . .
.
أنثــرها في سجـل ذكرياتــي الممــزق . . !
.
ضميــني فقد قســى الزمـــان علي . .
.
أحتـــويني أريد أن اضع عن كاهلـي جبــال الأحــزان . .
.
ســأبقى هنــا . . !
.
سأنــزف . .
.
سأبكــي . .
.
فلربمــا تلــوح لي بــوادر فجــر يقتـــرب . . !
.
.
و أنتظر

[أسد الحويطات]

أنتظر

ولاتمل الأنتظار

فكم من قلبً يخفق خوفاً

وكم من قلبً يخفق فرحاً

وكم من قلبً لم يعد بأستطاعة التفرقة بين الأمرين

هذه الدنيا هاكذا أن وجدت منك الخضوع


ملئت لك المعصموُ حزناً وهمً وغم

ولاكن....

ألجئ الى من لاملجئ سواه

هو الكفيل بي وبكَ.

هو المدبر لشئوننا وامورنا

يامعشرنا ويامعشر قلوبنا

اخي

حزين من الفرآق

لم اعرفك من قبل

ولم يمضي لي بهذا المنتدى سوى بضعة ايام

ولاكن عندم قرأة حرفك

تألمت ثم تأملت بأن هناك من يسبح بالهوى

فأياك ونفسي من التمادي ومطاوعة النفس

ان العاقبة هي السقوط

فلا تكن ضحية من لايستحق التضحية



محبك

الصادق

(أسد الحويطات)

[عبدالله الموسي]

حياك الله وبيباك يالغالي

افتقدنا تعابيرك وترجمات قلمك



دمت لنا

[حزين من الفراق]

أسد الحويطات . .
.
.
شكرا لك , من الأعماق

[حزين من الفراق]

عبدالله . . مرورك عاطر كالعادة
.
.
دمت بكل خير

[وفاء إمرأة..~]

يعطيك العوافي يآرب على هـ الخاطره ,



وماقصرت والله ..


.. دمت بود ..

[مسلمة]

حزين من الفراق

أأأأأهلا بعودتك وللكلمات الراااقية التي سطرتها واتمنى ان يبعد الله عنك كل هم وحزن ويسعدك في حياتك

وننتظر بوح قلمك بفرح وسعادة يملأ المكان


تحياااتي القلبية

[الآتي الأخير]

سيدي سيبقى الانتظار ما حييت
مرحبا بك في زاويتك
في ركنك الهادئ
و هل لك سواه ؟
مرحبا سيد المشاعر و سيد الروعة و سيد الشجن

[حزين من الفراق]

بنت الفحيماني
.
.
دمت ودامت عذوبتك
تحياتي القلبية لكِ

[حزين من الفراق]

مسلمة
.
.
أقف هنا أمام حروفكِ
.
إحتراماً لكِ وتقديراً لروعة كلماتكِ
.
اخجلتيني بذلك الإطراء على بوحي
.
ولايسعني سوى تقديم الشكر الجزيل
.
لمروركِ العطر والرائع
.
تحية عطرة لكِ

[حزين من الفراق]

الآتي
.
.
تعطرت مشاركتي المتواضعة
.
بعبق زهورك الندية
.
أتعلم أيها الرائع . .
.
أنني حين أرى إسمك
.
أرتدي الخجل . .
.
من إعطائك حقك أيها المتميز
.
والفخر دائماً بمعانقة قلمك لحروفي
.
لم يعد للشكر من متسع
.
فأين هي الحروف التي تفي بذلك
.
أحطتني بحروف تهطل باطراء
.
أثقل كاهلي . . فلتعقيبك أثر خاص بنفسي
.
دمت متألقاً كما أنت الأن . .
.
تحياتي وأشواقي لكَ