الباشا
22-03-07, 09:18 PM
عـبــر الأ ثـيــر يـحــدث الــشــوق عــنــه=تـصـيـح لـــه مـشـاعــر الـقـلــب لـبـيــه
تـعـلـن عـــذاب شـهــور وسـنـيــن مــنــه=وتـشـكــي مـعـانـاتـي وتــزهـــر لـيـالـيــه
وحــتــى ولـــــو أن الـســعــادة مـظــنــه=يبـقـى الـفـرح فـــي عـالـمـي هـــم أعـانـيـه
ويـبـقـى الـعــذاب بـدنـيـة الــنــاس ســنــه=طــريــق كــــل الـخــلــق لازم تـخــاويــه
وتـبـقــى تـراتـيــل الــوجـــع مـرجـهـنــه=فــي قـلـب مــن يبـكـي عـلـى فـقــد غـالـيـه
الـعـمــر غــالــي والـصــبــر درب جــنـــه=لابــــاس يـاعـمــر الـشـقــاء وش تـوالـيــه
تـالـيـه خـيــر وفــرحــة الــشــوق رنــــه=ولاحـضــوره فـــي دجـــى الـلـيــل كــاويــه
ورســايــل الأشــــواق عــنـــوان فــنـــه=ردد صـداهــا مـــن عـنــا الـبـعـد مـشـقـيـه
صـــــدر تــعـــذب بـالـخـفــى وســدنـــه=ســــود الـضـمـايـر حـامــيــات تـصـالـيــه
مــأجــور لاتـغـضــب ولاتــزيـــد حــنـــه=عــلــى خـطـى الأوجــاع شــعــرك تـمـاشـيـه
تـسـكـب حـروفــك فــــي مـعـانـيـك كــنــه=حـنـيـن فــــي تـحـنــان بــحــر يـنـاجـيـه
وقـصـايــدك يـاقــلــب تـشــهــد بــأنـــه=مــازاد ينـقـص لــو عـلــى الـجـمـر طـاويــه
الباشا
تـعـلـن عـــذاب شـهــور وسـنـيــن مــنــه=وتـشـكــي مـعـانـاتـي وتــزهـــر لـيـالـيــه
وحــتــى ولـــــو أن الـســعــادة مـظــنــه=يبـقـى الـفـرح فـــي عـالـمـي هـــم أعـانـيـه
ويـبـقـى الـعــذاب بـدنـيـة الــنــاس ســنــه=طــريــق كــــل الـخــلــق لازم تـخــاويــه
وتـبـقــى تـراتـيــل الــوجـــع مـرجـهـنــه=فــي قـلـب مــن يبـكـي عـلـى فـقــد غـالـيـه
الـعـمــر غــالــي والـصــبــر درب جــنـــه=لابــــاس يـاعـمــر الـشـقــاء وش تـوالـيــه
تـالـيـه خـيــر وفــرحــة الــشــوق رنــــه=ولاحـضــوره فـــي دجـــى الـلـيــل كــاويــه
ورســايــل الأشــــواق عــنـــوان فــنـــه=ردد صـداهــا مـــن عـنــا الـبـعـد مـشـقـيـه
صـــــدر تــعـــذب بـالـخـفــى وســدنـــه=ســــود الـضـمـايـر حـامــيــات تـصـالـيــه
مــأجــور لاتـغـضــب ولاتــزيـــد حــنـــه=عــلــى خـطـى الأوجــاع شــعــرك تـمـاشـيـه
تـسـكـب حـروفــك فــــي مـعـانـيـك كــنــه=حـنـيـن فــــي تـحـنــان بــحــر يـنـاجـيـه
وقـصـايــدك يـاقــلــب تـشــهــد بــأنـــه=مــازاد ينـقـص لــو عـلــى الـجـمـر طـاويــه
الباشا